2024 عام الإبل في المملكة العربية السعودية :|: اصداروثيقة “ميزانية المواطن” من طرف وزارة المالية :|: مشاركة وفد برلماني في اجتماع البرلمان العربي حول فلسطين :|: تعيين سفيرجديد لموريتانيا في قطر :|: تعليق وزيرالمالية على وضعية الاقتصاد الوطني :|: توقعات بارتفاع درجات الحرارة في بعض المناطق :|: خطاب وزيرالداخلية خلال اطلاق تطبيق "هويتي" :|: البرلمان يصادق على مشروع ميزانية 2024 :|: La nouvelle tribune : موريتانيا على وشك ثورة اقتصادية بفضل الغاز :|: تدشن المقر الجديد لمجلس اللسان العربي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تصل براحة الرئيس/ بقلم محمد فال ولد سيدي ميله
الاعلان عن علاوات لمختلف الأسلاك العسكرية
رجل يكتشف "مفاجأة" داخل جمجمته !!
لا أحدَ يمكنه الرد على إساءات الصحافة المغربية../ عبد الله ولد اتفاغ المختار
من ذكريات دراستي زمن الطفولة والمراهقة (ح14)
مقابلة مديرعام المحروقات حول الاستغلال المرتقب للغاز
الاعلان عن تنظيم مسابقة لاكتتاب 15 موظفا
شركة أمريكية تسرح ربع موظفيها بعد حادث سيارة !!
غريب : حاول قتل صرصور ففجر منزله !
معلومات عن زواج القاصرات في موريتانيا...
 
 
 
 

من سيعين الرئيس على وكالة محاربة الفقر المرتقبة ؟

mardi 1er octobre 2019


شكل إعلان تعهد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى بإنشاء وكالة لمحاربة الفقر والغبن الإجتماعى أبرز وعود الحملة الانتخابية المحضرة للانتخابات الأخيرة، ومحط أنظار النخب الداعمة له، بحكم مركزيتها فى برنامج الرجل، والمشاريع المنتظرة منها.

وينتظر الرأي العام معرفة الشخص الذى يحال إليه ملف الوكالة، من بين النخبة القادرة على تسيير المؤسسات الكبيرة، وذات الرؤية السياسية، لتفادى الفشل من جهة، ولاستغلالها فى ترتيب الأوضاع الاجتماعية والسياسية بموريتانيا.

ورغم أن الرئيس حدد مجال التدخل، وفصلت الحكومة البرامج المحتملة، إلا أن تخصيص 200 مليار أوقية لمشاريع خاصة بمحاربة الفقر والغبن، يجب أن يصحبه قدرة على الإقناع بالمنجز، وتدبير الأمور بحنكة سياسية، والخروج بآثار اقتصادية وسياسية مقنعة، تقضى على جيوب الفقر، وتحارب الغبن، وتؤسس لنواة المجتمع الواحد، من خلال إشعار المستهدفين والرأي العام بقيمة المنجز، بدل تبذير الأموال دون هدف، أو تحقيق الأهداف الاقتصادية دون تجاوز الشرخ الإجتماعى الذى أحدثته العقود الماضية، والآلام التى مرت بها جهات وفئات جراء الغبن والتهميش.

وتطرح عدة أسماء لإدارة المؤسسة الاقتصادية والاجتماعية، أبرزها الوزير السابق سيدى محمد ولد محم ، ووزير الاقتصاد والمالية الأسبق سيد أحمد ولد الرايس، بحكم العلاقة التى تربطهما بالرئيس، والتجربة السياسية الكبيرة للرجل الأول، والخبرة الاقتصادية التى يتمتع بها الرجل الثانى، مع علاقات وازنة للرجلين بمختلف مناطق البلد.

زهرة شنقيط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا