2024 عام الإبل في المملكة العربية السعودية :|: اصداروثيقة “ميزانية المواطن” من طرف وزارة المالية :|: مشاركة وفد برلماني في اجتماع البرلمان العربي حول فلسطين :|: تعيين سفيرجديد لموريتانيا في قطر :|: تعليق وزيرالمالية على وضعية الاقتصاد الوطني :|: توقعات بارتفاع درجات الحرارة في بعض المناطق :|: خطاب وزيرالداخلية خلال اطلاق تطبيق "هويتي" :|: البرلمان يصادق على مشروع ميزانية 2024 :|: La nouvelle tribune : موريتانيا على وشك ثورة اقتصادية بفضل الغاز :|: تدشن المقر الجديد لمجلس اللسان العربي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تصل براحة الرئيس/ بقلم محمد فال ولد سيدي ميله
الاعلان عن علاوات لمختلف الأسلاك العسكرية
رجل يكتشف "مفاجأة" داخل جمجمته !!
لا أحدَ يمكنه الرد على إساءات الصحافة المغربية../ عبد الله ولد اتفاغ المختار
من ذكريات دراستي زمن الطفولة والمراهقة (ح14)
مقابلة مديرعام المحروقات حول الاستغلال المرتقب للغاز
الاعلان عن تنظيم مسابقة لاكتتاب 15 موظفا
شركة أمريكية تسرح ربع موظفيها بعد حادث سيارة !!
غريب : حاول قتل صرصور ففجر منزله !
معلومات عن زواج القاصرات في موريتانيا...
 
 
 
 

شركة فرنسية تستعد لاستئناف رحلاتها السياحية الى موريتانيا

mercredi 18 novembre 2009

قالت شركة بوينت أفريك الفرنسية للرحلات السياحية يوم الثلاثاء إنها ستستأنف تسيير رحلات طيران عارض أسبوعية الى مدينة اطار الصحراوية الموريتانية بعد عام من توقفها نتيجة مخاوف أمنية.

وستبدأ الرحلات من باريس الى اطار في ديسمبر كانون الاول بعد انتهاء التدريب لتحديد المناطق الامنة في موريتانيا حيث شن مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة هجمات.

وأعلن مسلحون اسلاميون مسؤوليتهم عن قتل أربعة سياح فرنسيين في أواخر عام 2007 ثم عن قطع رؤوس جنود دورية موريتانية في سبتمبر أيلول 2008. ولا تزال فرنسا تنصح رعاياها بتوخي أقصى درجات الحذر عند زيارة موريتانيا.

وقال فيليب فريوند الذي أنشأ ويدير شركة بوينت افريك "سيكون هناك تدريب على الاجراءات الضرورية لضمان أمن السياح - ما ينبغي البحث عنه وما الخطوات التي ينبغي اتخاذها في حالة حدوث شيء غير طبيعي."

وتراجع تدفق السياح الفرنسيين على موريتانيا بعد أحداث قتل السياح في ديسمبر 2007 وعلقت الشركة في مارس من العام الماضي رحلاتها الى أطار في شمال موريتانيا والتي تمثل قاعدة لزيارة القرى الصحراوية في تلك المنطقة.

وتلقت موريتانيا وهي احدى عدة دول بغرب أفريقيا شن فيها مسلحو تنظيم القاعدة هجمات ضد الاجانب وقوات الامن المحلية مساعدة من الولايات المتحدة لمكافحة الارهاب حتى وقع انقلاب العام الماضي ادى الى وقف المساعدات.

ولكن زعيم الانقلاب الجنرال محمد ولد عبد العزيز تعهد بالابقاء على الضغط على الاسلاميين وفاز منذ ذلك الحين بانتخابات وهو ما مهد الطريق امام الدول المانحة لتأييد النظام.

وقال وزير السياحة الموريتاني بمب ولد درمان ان الحجوزات تبدو جيدة بالفعل وان معدلات التشغيل "لن تكون مثل العام الماضي بأي حال".

ولكن وزارة الخارجية الفرنسية مازالت تنصح مواطنيها في موريتانيا بالتزام أقصى درجات الحذر وتحثهم على تجنب السفر الى أماكن نائية أو البقاء بها.

رویترز


عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا