لا ÙŠØدث Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ø¨ÙŠÙ† عشية وضØاها، ٠هو ليس Øدث اً لمرة واØدة يمكن شطبه من قائمة المهام، بل إنه عملية مستمرة - ممارسة مستمرة لتنمية عادات إنتاجية تد٠عك Ù†ØÙˆ تØقيق أهدا٠المرء.
وبØسب ما جاء Ù ÙŠ تقرير نشره موقع Bible ScriptureØŒ ٠إن البعض يقعون Ù ÙŠ Ù Ø® الت٠كير Ù ÙŠ أن Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ÙŠØªØ·Ù„Ø¨ جهودًا ضخمة أو تغييرات جذرية Ù ÙŠ نمط الØياة. إنها أ٠كار أبعد ما يكون عن الØقيقة. Ù ÙŠ الواقع، يمكن أن تؤدي الإجراءات الصغيرة المتسقة إلى تØولات كبيرة Ù ÙŠ وقت أقل مما قد يعتقد البعض. و٠يما يلي خمس عادات من هذا القبيل - عادات يمكن أن تجعل الشخص أكث ر نجاØًا Ù ÙŠ أقل من شهر :
1ــ تØمل المسؤولية الكاملة
إن الØياة عبارة عن سلسلة من الخيارات، بعضها ÙŠØت٠ل به الشخص، وبعضها الآخر يمكن أن يندم عليه. ولكن بغض النظر عن النتيجة، ٠إن كل قرار يتخذه يلعب دورًا Øاسمًا Ù ÙŠ تشكيل مصيره. يمكن أن يعزو البعض أخطاءهم إلى عوامل خارجية - رئيس صعب، أو بيئة غير داعمة، أو نقص ال٠رص.
من السهل أن يلعب الشخص لعبة اللوم، لكن الواقع هو أن هذا لا يقود إلى أي نتيجة إيجابية. إن التمكين الØقيقي - النوع الذي يغذي Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø - يأتي من تØمل المسؤولية الكاملة عن الØياة بما ٠يها من صواب أو خطأ، لأنه Ø§Ù„Ù…Ù ØªØ§Ø Ù„Ø£Ø¨ÙˆØ§Ø¨ النجاØ.
2ــ تنمية ممارسة الوعي الذاتي
إنه أمر غير Ù…Ø±ÙŠØ ÙˆÙ ÙˆØ¶ÙˆÙŠ ي٠ضل الكث يرون تجنبه، إن الوعي الذاتي هو أيضًا Ø£Øد أهم المØ٠زات للنمو ÙˆØ§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø Ù„Ø£Ù†Ù‡ نقطة البداية للتغيير.
إنه مرآة تعكس نقاط القوة والضع٠والمخاو٠والمعتقدات المØدودة. وو٠قًا لما ذكره خبير الر٠اهية برو٠يسور تشيكي دي٠يس، إن العيش و٠قًا لقيم الشخص يمكن أن يجعله أكث ر سعادة. ولكن يجب أن يعر٠الشخص قيمه Øقًا وماهيته وقدراته كي يمكنه أن يكون ناجØًا Øقًا.
لذا ينبغي أن يبدأ الشخص بالانتباه إلى أ٠كاره ومشاعره وأ٠عاله، وأن يلاØظ أنماط الأشياء التي ي٠علها بشكل روتيني من دون Øتى الت٠كير ٠يها، وأن يوجه الشخص لن٠سه أسئلة Øول تصر٠اته وردود أ٠عاله. عندئذ سيبدأ الشخص Ù ÙŠ رؤية ن٠سه Ø¨ÙˆØ¶ÙˆØ Ø£ÙƒØ¨Ø± ÙˆÙ ÙŠ ٠هم ما ÙŠØ٠زه وما يخي٠ه، والأهم من ذلك ما يهمه Øقًا، إن رØلة اكتشا٠الذات ØªÙ Ø³Ø Ø§Ù„Ø·Ø±ÙŠÙ‚ وتمهده لتØقيق النجاØ.
3ــ تقبل التØديات
يمكن أن يشعر الشخص بالإØباط بسبب العقبات والنكسات. لكن بدلاً من النظر إلى العقبات والتØديات باعتبارها ٠شلًا، يمكن اعتبارها دعوة للتكي٠والتطور. يمكن أن يعتبر الشخص العقبات، التي يمكن أن تعطل مسيرته، ٠رصًا للتعلم والنمو. يتطلب هذا التØول Ù ÙŠ المنظور الصبر والمرونة والكث ير من التعاط٠مع الذات. لكن تكون المكا٠أة رائعة وهائلة. إن السعادة تØتوي على بذور الإمكانية الإبداعية إذا كان الشخص على استعداد للبØØ« عنها بصبر ومث ابرة.
4ــ التخلي عن وهم السعادة
يمكن أن يتØول السعي الدؤوب وراء السعادة إلى Ù Ø® يجعل الشخص يشعر بعدم الرضا واليأس إلى الأبد.
إن الØقيقة هي أن الØياة لا تتعلق ٠قط بمطاردة Ù„Øظات عابرة من Ø§Ù„Ù Ø±Ø Ø£Ùˆ المتعة. إن الأمر يتعلق باØتضان الطي٠الكامل للتجارب الإنسانية - الخير والشر وكل شيء بينهما. يتعلق الأمر بتعزيز العلاقات ذات المغزى، وقبول تØديات الØياة، وبقاء الشخص صادقًا مع ن٠سه.
5ــالأولوية للعلاقات الأصيلة
و٠قًا لدراسة، أجراها باØØ« ون من جامعة هار٠ارد، إن جودة العلاقات هي مؤشر أكث ر أهمية لرضا الØياة من الرصيد المصر٠ي أو الØياة المهنية أو مكان الإقامة أو السيارة ال٠ارهة.
يقع الكث يرون Ù ÙŠ خطأ إهمال جانب Øاسم من الØياة Ù ÙŠ سياق سعيهم لتØقيق النجاØ. إنهم ينغمسون Ù ÙŠ تØقيق الأهدا٠والتطلعات لدرجة أنهم ينسون الأهمية العميقة للعلاقات الأصيلة.
إن العلاقات الأصيلة لا تتعلق بالتواصل الاجتماعي Ù Øسب، إنما هي تتعلق بمشاركة الخبرات وإلهام النمو وتقديم الدعم Ù ÙŠ أوقات الØاجة. إنها تتعلق بالاØترام المتبادل والتعاط٠والتعاون. ومن الأ٠ضل أن يكون لدى الشخص عدد قليل من العلاقات ذات المغزى بدلاً من الكث ير من العلاقات السطØية.