2024 عام الإبل في المملكة العربية السعودية :|: اصداروثيقة “ميزانية المواطن” من طرف وزارة المالية :|: مشاركة وفد برلماني في اجتماع البرلمان العربي حول فلسطين :|: تعيين سفيرجديد لموريتانيا في قطر :|: تعليق وزيرالمالية على وضعية الاقتصاد الوطني :|: توقعات بارتفاع درجات الحرارة في بعض المناطق :|: خطاب وزيرالداخلية خلال اطلاق تطبيق "هويتي" :|: البرلمان يصادق على مشروع ميزانية 2024 :|: La nouvelle tribune : موريتانيا على وشك ثورة اقتصادية بفضل الغاز :|: تدشن المقر الجديد لمجلس اللسان العربي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تصل براحة الرئيس/ بقلم محمد فال ولد سيدي ميله
الاعلان عن علاوات لمختلف الأسلاك العسكرية
رجل يكتشف "مفاجأة" داخل جمجمته !!
لا أحدَ يمكنه الرد على إساءات الصحافة المغربية../ عبد الله ولد اتفاغ المختار
من ذكريات دراستي زمن الطفولة والمراهقة (ح14)
مقابلة مديرعام المحروقات حول الاستغلال المرتقب للغاز
الاعلان عن تنظيم مسابقة لاكتتاب 15 موظفا
شركة أمريكية تسرح ربع موظفيها بعد حادث سيارة !!
غريب : حاول قتل صرصور ففجر منزله !
معلومات عن زواج القاصرات في موريتانيا...
 
 
 
 

الهند : أطلق سراحها بعد اضراب عن الطعام 14 عاما !!

vendredi 22 août 2014


أفرج عن هندية مدافعة عن حقوق الانسان ظلت مضربة عن الطعام 14 عاما احتجاجا على فظائع مزعومة للجيش من مستشفى السجن بعد تغذيتها عنوة بالمحاليل عدة مرات يوميا خشية وفاتها.

يأتي الافراج عن إيروم شارميلا بعد أن قال أحد قضاة المحكمة إنه لا يجد أدلة تدعم الاتهامات التي وجهها الادعاء في ولاية مانيبور بشمال شرق الهند عام 2000 بأنها تحاول الانتحار باضرابها عن الطعام.

وقالت شارميلا لرويترز هاتفيا قبل خروجها من مستشفى السجن في إيمفال عاصمة الولاية "لا أصدق أني حرة الآن.. معركتي ضد الظلم والجرائم التي ارتكبها الجيش في مانيبور ستستمر."

وأوضحت لقطات تلفزيونية شارميلا وهي تخرج من المستشفى مرتدية شالا أبيض وتسير بمساعدة أنصارها الذين كان يمسكون بذراعيها لعدم قدرتها على السير.

وقالت للصحفيين "عانيت لمدة 14 عاما ولكن صراعي مستمر ضد قانون تعسفي ولا أريد ولا أتوقع أن ينشد أحدا أغاني عن بطولتي" متعهدة بمواصلة الاضراب عن الطعام.

وبدأت شارميلا (42 عاما) المعروفة باسم امرأة مانيبور الحديدية اضرابها عن الطعام في نوفمبر تشرين الثاني عام 2000 بعد مقتل عشرة أشخاص في اطلاق للرصاص قرب منزلها في ولاية مانيبور النائية الواقعة على الحدود مع ميانمار.

وألقى نشطاء باللوم على الجيش في قتل الأشخاص العشرة وبينهم طفلان.

وحققت الشرطة في القضية ولكن لم يلق القبض على أحد.

ورغم مطالب محققين قضائيين وجماعات لحقوق الانسان أبقت الحكومة الاتحادية على قانون لمكافحة الارهاب يمنح الجنود فعليا حصانة من المحاكمة في مناطق تشهد تمردا.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا