الفرق شاسع بين الرغبة و المعنى الحقيقي للترشح للرئاسة * :|: فايننشل آفريك : حرية الصحافة..موريتانيا تتصدر العالم العربي وإفريقيا وقبل أمريكا :|: قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

معهد التمويل : الاقتصاد العالمي سيكون "ضعيفا" في 2023

vendredi 25 novembre 2022


توقع معهد التمويل الدولي، أن الاقتصاد العالمي سيكون "ضعيفا" العام المقبل، على غرار ما كان عليه في 2009 عقب الأزمة المالية العالمية، وذلك بسبب مخاطر تحول الصراع في أوكرانيا إلى "حرب طويلة".

وبحسب تقرير معهد التمويل، ومقره واشنطن، فإنه يتوقع تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي إلى 1.2 بالمئة في 2023، وهو نفس مستواه في عام 2009.

ويرى المحللون في معهد التمويل الدولي، أن "حدة الضربة القادمة على الاقتصاد العالمي تعتمد بالأساس على المسار الذي ستتخذه الحرب في أوكرانيا"، ويفترض تقرير المعهد أن الحرب ستستمر حتى عام 2024، "بالنظر إلى أن هذا الصراع يعد وجوديا بالنسبة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".

ومن المتوقع أن تقود أوروبا هذا التباطؤ الاقتصادي إذ أنها تأثرت أكثر من غيرها بالأزمة الروسية الأوكرانية التي اندلعت في فبراير الماضي، وهو ما قد يسهم في انكماش منطقة اليورو بنسبة 2 بالمئة العام المقبل، بسبب الانخفاض الحاد في ثقة المستهلكين والشركات.

أما في أميركا، فإن المعهد يتوقع أن ينمو النتاج المحلي الإجمالي بنسبة 1 بالمئة، في حين أن أميركا اللاتينية ستقود النمو، إذ من المتوقع أن يرتفع اقتصادها بنسبة 1.2 بالمئة، حيث يجني مصدرو السلع فوائد ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة.

وفي المقابل، فإن الصين ستكون المحرك الأكبر الوحيد للاقتصاد العالمي العام المقبل، بحسب ما ذكره معهد التمويل الذي رجح تخفيف قيود كورونا في الصين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا