الفرق شاسع بين الرغبة و المعنى الحقيقي للترشح للرئاسة * :|: فايننشل آفريك : حرية الصحافة..موريتانيا تتصدر العالم العربي وإفريقيا وقبل أمريكا :|: قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

خطاب غزواني : خطوات جبارة في سبيل إرساء التنمية *

mardi 21 septembre 2021


*العنوان الأصلي للمقال : خطاب غزواني : خطوات جبارة في سبيل إرساء التنمية، وتعزيز الانفتاح الوطني/ سيداحمد ولد احجور

بمناسبة ترأسه اليوم فعاليات إنطلاق منتديات التشغيل والبناء، أكد رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في خطابه أن قطاع البناء والأشغال العمومية يشكل دعامة أساسية للنمو الاقتصادي بحكم إسهامه الكبير في الناتج الداخلي الخام،وفي خلق فرص العمل وجلب الاستثمارات،ودعم القدرة الإنتاجية.. فضلا عن انعكاساته الإيجابية والملموسة في تشييد البنى التحتية الداعمة للخدمات الأساسية من صحة وتعليم ونقل وطاقة ومياه..

وقد دعا رئيس الجمهورية المشاركين إلى الإدلاء بخبراتهم وتجاربهم في هذا المجال منوها إلى أن سنة التشاور والإستفادة من خبرات الجميع هي منهج خلاق يتم اعتماده في كل ما يعني الشأن العام.

وعلى هامش انطلاق هذه المنتديات..وتعزيزا لجهود التنمية، وترسيخا للانفتاح . فقد أفصح رئيس الجمهورية عن مسألتين اثنتين ،أولاهما تتعلق بقرار إنشاء آلية وطنية تتكفل باستيراد المواد الغذائية الأساسية.. وذلك مامن شأنه تعزيز إجراءات خفض أسعار هذه المواد،وتوفيرها بصفة منتظمة، وضمان استقرار أسعارها، وجعلها في مأمن عن الاحتكار والمضاربات..

وتتعلق المسألة الثانية بالإعلان عن تشاور وطني شامل، يشارك فيه الجميع دون استثناء ولا إقصاء.. وذلك بغية الوصول إلى أمثل الحلول الممكنة فى مواجهة كافة التحديات ..ومن شأن هذا هذا التشاور المرتقب أن يشكل منعرجا جديدا في معالجة وفهم الأمور العامة،في كافة المجالات، والبحث عن أنجع السبل لإرساء التنمية،وترسيخ دولة القانون والمؤسسات، وكذا تعزيز الحكامة والعدالة والإنصاف، والتحلي بالمواطنة واحترام المقدسات والرموز، فضلا عما سينجم عنه من إنفتاح سياسي وإحساس بالأخوة ووحدة الهدف والمصير بين كافة القوى الوطنية،ونشطاء الشأن العام.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا