منصة إنتاج وتخزين الغاز "FPSO" تتوجه إلى حقل "آحميـم " :|: البرلمان يصدق على اتفاقيات قضائية مع السنغال :|: Afrimag : "المعارضة في صفوف متفرقة" بالرئاسيات :|: تهنئة أمريكية لموريتانيا بتقدمها في حرية الصحافة :|: على هامش المعرض الجزائري : مؤسسة أجود للأبواب توقع مذكرة تفاهم مع شركة "سارال آزا" الجزائرية :|: اغلاق "نقطة ساخنة" بعد مواجهات بين الشرطة والباعة المتجولين :|: ورشة لإطلاق مشروع إنشاء معاهد جهوية للتعليم العالي :|: تصادم وانقلاب سيارات في حادث بنواكشوط :|: وزير يحذر من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي على الأمن :|: قمة العالم لاسلامي تدعو إلى التحرك لوقف الإبادة الجماعية في غزة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

صندوق النقد الدولي : اقتصاد الـ2016 تحت سقف التوقعات

vendredi 1er janvier 2016


صرحت مديرة “صندوق النقد الدولي” كريستين لاجارد، أن نمو الاقتصاد العالمي سيكون مخيبا للآمال، خلال العام القادم، وأشارت إلى أن، احتمالات رفع أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، والتباطؤ الاقتصادي في الصين، عوامل تسهم في حالة الضبابية وزيادة مخاطر ضعف الاقتصاد في أنحاء العالم.

وبالإضافة إلى ماسبق، يشهد نمو التجارة العالمية، تباطؤا كثير، وخلق هبوط أسعار المواد الخام مشكلات للاقتصادات، التي تعتمد بشكل أساسي عليها، في حين ما زال القطاع المالي يعاني من مواطن ضعف، في العديد من البلدان، وتتزايد المخاطر المالية في الأسواق الناشئة.

ونوهت لاجارد إلى أن، بداية عودة السياسة النقدية الأميركية إلي حالتها الطبيعية، وتحول الصين نحو النمو الذي يقوده الاستهلاك، تغيران ضروريان وصحيان، لكن هناك حاجة لإجرائهما بأكبر قدر ممكن من الكفاءة والسلاسة، بالمقابل أشارت لوجود عوامل تكبح النمو، مثل ضعف الإنتاجية، وشيخوخة المجتمعات، وآثار الأزمة المالية العالمية كلها.

وعليه سيترتب “آثارا جانبية” محتملة، تضاف إلى ما أسهمت فيه احتمالات رفع أسعار الفائدة، بالفعل في زيادة تكلفة التمويل على بعض الجهات المقترضة بما في ذلك في الأسواق الناشئة.

وحذرت لاجارد، من أن رفع أسعار الفائدة، وقوة الدولار، قد يؤديان إلى تعثر الشركات وتخلفها عن السداد، ومن الممكن إصابة البنوك والدول بالعدوى.

يذكر أن، “منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية” كانت خفضت تقييمها للاقتصاد العالمي إلى (-B)، خلال (يونيو) حزيران الماضي، متوقعة تراجع نسبة النمو الاقتصادي في الولايات المتحدة والصين وارتفاعها في منطقة اليورو.

وشهدت الـ2015 أداء اقتصاديا ضعيفا إذ سجل نمو الاقتصاد العالمي، في ربعها الأول، أقل نسبة منذ الأزمة المالية 2008.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا