قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|: أكبر 10 اقتصادات في العالم لعام 2024 :|: موريتانيا تشارك في القمة الافريقية-الأمريكية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

بالتعليم العالي :الأساتذةالمتعاونون يشكون"سوء ظروف التعامل"

mercredi 30 juin 2010


توصل "الحصاد"برسالة من الجمعية الموريتانية للأساتذة المتعاونين مع التعليم العالي يشكون فيها سوء ظروف تعامل ادارات مؤسسات التعليم العالي معهم مع حاجة هذه المؤسسات حسب الرسالة الى هؤلاء الأساتذة.(الصورة لواجهة جامعة انواكشوط).

وأضاف نص الرسالة انهم يوجهونها الى رئيس الجمهورية من اجل ان يوجه المؤسسات المعنية غلى انصافهم ومنحهم مايستحقونه من حقوق ومزايا. وفيما يلي نص الرسالة :

"بعد ما يليق بمقامكم الموقر،
فإن ما يزيد على 200 أستاذ متعاون مع مختلف كليات جامعة انواكشوط والمدارس والمعاهد العليا يعانون من قسوة في المعاملة حيث تتعامل معهم هذه المؤسسات خارج النصوص القانونية وما تمليه من حماية لهذه الفئة التي تتحمل الجزأ الأكبر من أعباء العملية التدريسية وتتمثل تلك المعاملة غير القانونية في أنهم لم يحصلوا على عقود توفر لهم الجو المناسب لأداء مهمتهم التربوية وتمت معاملتهم بالتعاون الذي يفتقر إلى سند قانوني بالإضافة إلى أنه يشكل حيفا في حق هذه الفئة.

إن حاجة مؤسسات التعليم العالي للأساتذة لا تحتاج إلى دليل حيث إن بعضها لم يكتتب بعد أساتذة (المعهد العالي للمحاسبة وإدارة المؤسسات، والمدرسة الوطنية للإدارة ومعهد الزراعة)، ذلك أن كل الكليات تعتمد في العملية التربوية بشكل محوري على الأساتذة المتعاونين.

فبالرغم من أن الأستاذ المتعاون يقوم بكل المهام العلمية التي تسند إلي الأستاذ المرسم إلا ما كان منها مدرا فإنه يحرم من كل المزايا التي تتطلبها مهنته وخصوصا في مجال المالي حيث أن الأستاذ المتعاون الذي يعطي ست ساعات أسبوعيا في التدريس لمواد رئيسية لا يتقاضي سنويا راتب شهرين لأستاذ مرسم".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا