لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|: "فترة عصيبة".. البنك الدولي يحذّر من تفاقم التضخم العالمي :|: الرئيس يبحث "استغلال مناخ الاستثمار" في موريتانيا مع وفد أوربي :|: إجازة خطة حكومية لعصرة الادارة :|: "دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|: اتفاقية لافتتاح وكالة تابعة لـل"تشغيل" بالجامعة :|: اطلاق المرحلة الثالثة من برنامج تطوير التعليم :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

فرنسا تحضر لهجوم بري ضد المسلحين في شمال مالي

mercredi 16 janvier 2013


غادرت نحو 30 مدرعة فرنسية، مساء أمس الثلاثاء، العاصمة المالية باماكو باتجاه الشمال وهو ما يشير الى إحتمالية بدء هجوم بري فرنسي ضد معاقل الجماعات المسلحة في شمال البلاد.

ونقلت وكالة "الأناضول" للأنباء عن مصادر عسكرية مالية أن رتلاً من المدرعات الفرنسية، وهو جزء من قوة "ليكورن" المتمركزة في أبيدجان، وصل باماكو ليل الإثنين الثلاثاء وغادرها مساء أمس حيث توجهت المدرعات إلى الطريق السريع "السادس" الذي يمكن أن يقود إلى معاقل الجماعات المسلحة في الشمال وكذلك إلى ديابالي غربا قرب الحدود الموريتانية التي سيطرت عليها جماعتا أنصار الدين والتوحيد والجهاد في المغرب العربي قبل يومين.

ولم توضح المصادر نفسها هدف هذا التحرك البري الفرنسي، الأكبر من نوعه منذ بدء العملية العسكرية الفرنسية في مالي يوم الجمعة الماضي، غير أنها لم تستبعد أن يكون هدف المدرعات الفرنسية مدينة كونا، الاستراتيجية، الواقعة أسفل الشريط الشمالي، والتي أقرّ أمس وزير الدفاع الفرنسي، جان إيف لودريان، في تصريحات صحفية، أنها "لم تحرر بالكامل" بعد من أيدي الجماعات المسلحة خلافًا لما أعلنه قبل يومين.

ومن جانبه عزز الجيش المالي من انتشار قواته على المحور الذي يربط بين منطقتي سيغو ونينو اللتين تقعان على بعد خمسين كيلومترًا جنوبي ديابالي، وهو ما أثار توقعات أخرى في باماكو بأن هدف التحرك البري الفرنسي هو تحرير ديابالي بالتعاون مع الجيش المالي. وفي هذا السياق، أكد أحد سكان مدينة نينو، أنه شاهد أربع مدرعات فرنسية فقط تقترب من المدينة.

في الوقت نفسه، واصل الطيران الحربي الفرنسي، أمس، قصف معاقل للإسلاميين شمال مالي، وهو ما أدى لمغادرة مقاتلين من أنصار الدين والتوحيد والجهاد عدة مناطق في الشمال مثل جاو وتمبكتو.

محيط - وكالات

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا