لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|: "فترة عصيبة".. البنك الدولي يحذّر من تفاقم التضخم العالمي :|: الرئيس يبحث "استغلال مناخ الاستثمار" في موريتانيا مع وفد أوربي :|: إجازة خطة حكومية لعصرة الادارة :|: "دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|: اتفاقية لافتتاح وكالة تابعة لـل"تشغيل" بالجامعة :|: اطلاق المرحلة الثالثة من برنامج تطوير التعليم :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

"هابل" يرصد "الألعاب النارية" الكونية المستمرة منذ قرنين

jeudi 4 juillet 2019


رصد تلسكوب "هابل" الفضائي انفجارا لنظام ثنائي النجم، وقع منذ قرنين، بتفاصيل لم يسبق لها مثيل.

وظل هابل يلتقط بيانات النظام ثنائي النجم "إيتا كاريناي" منذ أكثر من عقدين، ما يمنح علماء الفلك رؤى غير مسبوقة لتطور النظام وخصائصه المتغيرة مع مرور الوقت.

ويقع "هابل" على بعد 7500 سنة ضوئية، وتمكن من ملاحظة النظام بأطوال موجية مختلفة، ومع ذلك، تظهر الملاحظة الأخيرة النظام ثنائي النجم بتفاصيل لا مثيل لها، مع التقاط صور بأعلى دقة على الإطلاق.

وتم استخدام كاميرا Hubble’s Wide Field، لتصوير غاز المغنيزيوم الدافئ المتوهج في ضوء الأشعة فوق البنفسجية (الذي يظهر باللون الأزرق في الصورة).

وانفجر نظام "إيتا كاريناي" بعنف في أربعينيات القرن التاسع عشر، فيما يعرف بـ"الثوران العظيم"، حيث ألقت الغاز والغبار في الفضاء خلال عرض لا يصدق من "الألعاب النارية" الكونية ذات الحركة البطيئة التي لم تتوقف منذ ذلك الحين.

وما تزال أسباب بقايا الانفجار موضع تكهنات ونقاش بين الأوساط العلمية، وهذا هو السبب وراء مراقبة النظام بكافة أدوات "هابل" تقريبا، على مدار أكثر من 25 عاما.

وتُعد هذه البيانات التي تم الكشف عنها حديثا خطوة مهمة في فهم كيفية بدء الانفجار، لأنها تُظهر الإطلاق السريع والحيوي للمواد التي قد تكون النجوم طردتها قبل فترة وجيزة من طرد بقية السديم. ومع ذلك، ما يزال علماء الفلك بحاجة إلى مزيد من الملاحظات لقياس مدى سرعة تحرك المادة ومتى يتم إخراجها.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا