رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|: "فترة عصيبة".. البنك الدولي يحذّر من تفاقم التضخم العالمي :|: الرئيس يبحث "استغلال مناخ الاستثمار" في موريتانيا مع وفد أوربي :|: إجازة خطة حكومية لعصرة الادارة :|: "دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

ماهي قصة أكبرمصحف عثماني في العالم ؟

vendredi 31 mars 2023


قامت مصرأمس الخميس، بعرض أكبر مصحف عثماني في العالم بمركزمصر الثقافي الإسلامي الذي افتتحه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وكتب المصحف الذي يبلغ وزنه حوالي 80 كلغم، بالحبر الحديدي على رق الغزال بالخط الكوفي البسيط غير المنقط.

ويرجع المصحف إلى القرن الأول الهجري واختلفت الآراء في كونه هو المصحف الذي كان يقرأ منه سيدنا عثمان أو إحدى النسخ التي أرسلها للأمصار أو نسخة خطت في عهد الدولة الأموية وظل هذا المصحف محفوظا بمسجد عمرو بن العاص طوال 4 قرون.

وحُفظ المصحف بالمدرسة الفاضلية في عهد الدولة الأيوبية حتى تهدمت المدرسة فيذكر القسطلاني" لما تهدمت المدرسة لم يبق منها إلا المصحف الكبير المكتوب بالخط الأول الكوفي ويقال إن القاضي الفاضل اشتراه بأكثر من 30 ألف دينار على أنه مصحف عثمان.

ونقله السلطان الأشرف قنصوه الغوري بالقبة التي أنشأها حفاظا عليه وصنع الحافظة الجلدية المذهبة أسفله والمدون عليها أنه المصحف العثماني من حلف به صادقا نجا وكان له من كل ضيق مخرجا ويعد هذا أقدم تاريخ للمصحف.

وفي عهد أسرة محمد علي نقل إلى قلعة صلاح الدين مقرالحكم وتتابعت رحلته مرورا بالمشهد الحسيني والمكتبة المركزية للمخطوطات الإسلامية بمسجد السيدة زينب، وتم حفظه أخيرا بدارالقرآن الكريم بمركز مصر الإسلامي.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا