Afrimag : "المعارضة في صفوف متفرقة" بالرئاسيات :|: تهنئة أمريكية لموريتانيا بتقدمها في حرية الصحافة :|: على هامش المعرض الجزائري : مؤسسة أجود للأبواب توقع مذكرة تفاهم مع شركة "سارال آزا" الجزائرية :|: اغلاق "نقطة ساخنة" بعد مواجهات بين الشرطة والباعة المتجولين :|: ورشة لإطلاق مشروع إنشاء معاهد جهوية للتعليم العالي :|: تصادم وانقلاب سيارات في حادث بنواكشوط :|: وزير يحذر من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي على الأمن :|: قمة العالم لاسلامي تدعو إلى التحرك لوقف الإبادة الجماعية في غزة :|: مشاركة موريتانية في مؤتمرتكنولوجيات استكشاف النفط والغاز :|: موريتانيا بصدد منح إعفاءات ضريبية كبيرة لمطوري الهيدروجين الأخضر :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

الرئيس السابق يرد على إبعاد مناصريه عنه

dimanche 20 juin 2021


قال الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إن قوة مكافحة الإرهاب تولت اليوم الأحد مهمة مرافقته ومحاولة إهانته " من خلال ضرب وسحل بسطاء المواطنين الذين يسجلون بعفوية تحية تقدير أو موقف تأييد في حق رئيسهم السابق".

وقال ولد عبد العزيز بعد عودته من الادارة العامة للأمن دون توقيع " هذه الفرقة أنشأتها خلال العشرية لغرض بسط يد القوة على الجهات الإرهابية و مطاردة المجرمين و تأمين البلد من مخاطر المخططات المزعزعة للأمن، بيد أن النظام الفاشل الحالي يُخلي مختلف المواقع التأمينية من قواتنا الأمنية ليتفرغ سرايا الأمن لمضايقتي و تطويق منزلي".

وقال ولد عبد العزيز إنه الوحيد من بين المشمولين فى الملف الذين ترافقهم قوة أمنية خاصة، وتحاصرهم أينما حلوا. مرجعا الأمر للمواقف التى أعلنها من النظام القائم.

غير أن الحكومة الحالية رفضت أكثر من مرة أي علاقة لها بالملف.

وقال الوزير المختار ولد داهي فى تعليقه على حراك ولد عبد العزيز وأنصاره إن الملف الحالى بدأ لدى السلطة التشريعية بعد اشتباهها فى وقوع عمليات فساد داخل بعض الدوائر الحكومية ، وهو الآن بيد السلطة القضائية.

كما أكدت الشرطة أن مسؤوليتها تقتصر على حماية تطبيق القانون، وما أقرته السلطات القضائية بشأن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بعد اتهامه بتهم خطيرة، وأن الحراك الحالى يهدف إلى تقويض الإستقرار واستهداف المنظومة الأمنية ورجالها.

زهرة شنقيط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا