ما الأسباب وراء تراجع أسعارالغذاء العالمية؟ :|: الوحدة ال15 من الدرك الوطني تعود إلى أرض الوطن :|: رأي حر/ نحن والسنغال.. المقارنة غير المنصفة/ المختار ولد خيه :|: اجتماع وزاري للجنة متابعة إصلاح المنظومة التعليمية :|: هل تعوض القيلولة ساعات نوم الليل القليلة؟ :|: وزيرة الصحة تزور شركة "كاميك" ومختبررقابة جودة الأدوية :|: ماتال تطلق حملة لجمع التبرعات دعما لأهالي غزة :|: مواعيد الافطارليو م16رمضان بعموم البلاد :|: المصادقة على تمويل ب 67 مليون دولار لدعم خدمات الصحة بموريتانيا :|: وزير : "أزمة الجراد أدت إلى تفاقم الفقر :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
من هو الرئيس السنغالي الجديد؟
مرسوم يحدد صلاحيات الشرطة البلدية
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الاعلان المشترك : شراكة استراتيجية تؤسس لعلاقة جديدة *
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
الوجيه والسياسي عبد الحي ولد محمد لغظف يطالب من مقاطعة تامشكط بمأمورية ثانية لرئيس الجمهورية
ما أقصروأطول ساعات الصيام في رمضان 2024/1445؟
دولتان عربيتان بين أكبرمنتجي ومصدري الطماطم عالميا
ثلاث وفيات في حادث سير لسيارة تهرب ذهبا
 
 
 
 

نقاط على الحروف ...السعد بن بيه *

dimanche 20 juin 2021


أن يصل النقد بالبعض درجة الطمع باستقالة الرئيس؛ وأن يصل التكتيك ببعض الجماعات الأيديولوجية ، بعث وتدوير تجربة الصيف العربي ، محاولين ركوب المطالب الشعبية الشرعية في الاستزادة من التمكين للأمن؛ فقد جانبوا الصواب حقا.

مهما كان موقفك من نظام الحكم في موريتانيا اليوم، فلا سبيل لنكران أو تجاهل ما يستند عليه الرئيس الغزواني من فائض الشرعيات داخليا وخارجيا (الشعبية والانتخابية والدستورية والأممية ).

-طريقة ومنهجية الرجل في إدارة حكمه قد لا تكون مألوفة...

 مستوى طموح الناس المنبثق عن الثقة بالرجل ، هذه الأمور قد تكون هي ما يجعل الموالي يشفق مخافة الفشل ،وتجعل المعارض يطمع فيما لا طمع فيه وهو الفراغ.

الموالي الصادق عليه أن يظل مساندا وناصحا وناقدا ؛ حتى تسقى شجرة الشرعية بمزيد من الإنجاز ،وحتى يصونها من التآكل الذي يعمل له البعض من داخل النظام وخارجه.

والمعارض الوطني عليه أن يعارض بشرف يليق بالوطن ، وأن يستفيد من التهدئة السياسية ويسقي قيم التنمية السياسية التي أرساها نظام حكم الغزواني في الاعتراف به واشراكه.

وفي النهاية على كل أطراف المشهد السياسي؛ أن ترتقي بالخطاب والسلوك، وأن تعمل لخير الوطن وتغلب المصالح العامة، حتى لا يتلاشى الوطن، فالتحديات الداخلية والخارجية من الجسامة بحيث تملي لعبة أخرى وبقواعد مختلفة، قوامها الجدية والانتظام والرؤية والعمل.

* رئيس مركز مناعة الإقليمي لليقظة الاستراتيجية

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا