قالت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان إن مهمتها ترقية وحماية حقوق الإنسان بدون استثناء وإنها تهتم وتستفسرعن أماكن انتهاك تلك الحقوق ومظان انتهاكها ولذلك فهي تتابع باهتمام محاكمة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيزوأنها حاضرة لها وأن تركيزها في هذه الفترة من الإجراءات مهتم بمحاكمته محاكمة عادلة الشيء الذي تأتى متطلباته مع بداية متابعة المتهم .
وأكدت أنها طلبت قبل سنة إذن زيارة الرئيس السابق المتهم ووجدته لكن الرئيس رفض زيارتها لأسباب تخصه ومن حقه وتحترمها له وأنها في حالما إذا صارفي مشاعرأفضل فإنها ستعيد الطلب من جديد لزيارته.
ونوهت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان إنه مهما كانت التهم فإن حقوق الإنسان وضماناته مفتوحة للجميع
انظر الوثيقة المرفقة :

مراسلون