الحكومة : عدد سكان موريتانيا يصل إلى 4.927.532 نسمة :|: 14 جريحًا بسبب حريق في سوق "ول الحسن" :|: تقريردولي : موريتانيا أقل الدول المغاربية عرضة للكوارث :|: "الحصاد" ينشر بيان مجلس الوزراء :|: وزيرالداخلية : تم إحصاء أكثر من 130 ألف مهاجرمستقربنواكشوط :|: انواكشوط : سوق السمك تحديات وارتفاع في الأسعار :|: تساقط الأمطارعلى مناطق متفرقة من البلاد :|: انعقاد مجلس الوزراء في دورته الأسبوعية :|: البرلمان يصادق على إنشاء محكمة لمحاربة العبودية والاتجار بالأشخاص :|: السياسة العامة للحكومة.. خطوة في التغير الجذري :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

تدني النجاح في المسابقات قنبلة موقوتة تهدد مستقبل البلد
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
مادة غذائية غير متوقعة تخلصك من رائحة الفم الكريهة
مدير “بوليتكنيك” : إجراء المنح تم تضخيمه
"كولا غزة" تغزو السوق الأوروبية !!
تحويلات وتعيينات بقطاع الدرك الوطني
تفاصيل زواج أميرة النرويج بـ"المشعوذ" !!
5 وظائف هي الأكثر إرهاقا ...ماهي !
أسعار النفط لشهرأكتوبر ترتفع فوق 80 دولارًا
السنيغال : تحديد مدة دخول السيارات القادمة من موريتانيا
 
 
 
 

وزيرالداخلية : تم إحصاء أكثر من 130 ألف مهاجرمستقربنواكشوط

mercredi 11 septembre 2024


قال وزير الداخلية وترقية اللامركزية والتنمية المحلية في الحكومة الموريتانية، محمد أحمد ولد محمد الأمين إن قطاعه نظم إحصاء للمهاجرين المستقرين في البلد، لتسوية وضعيتهم القانونية، مع إعفائهم من دفع رسوم الإقامة، وهو ما مكن من إحصاء أزيد من 130 ألف مهاجر في العاصمة نواكشوط لوحدها، وهو رقم كبير يعطي صورة عن مدى التوسع المخيف لهذه الظاهرة، حسب تعبيره.

وأكد خلال نقاش البرلمان لمشروع قانون يعدل بعض أحكام القانون رقم 65-046، الصادر بتاريخ 23 فبراير 1965 المتضمن الأحكام الجنائية المتعلقة بنظام الهجرة.أن بلاده أبعدت خلال الأشهر الثمانية المنصرمة من هذه السنة 10753 مهاجرا، وهو يعني زيادة قدرها %14 عن السنة الماضية التي أبعد فيها أكثر من 9 آلاف أجنبي.

ونبه إلى أن مشروع القانون المتضمن الأحكام الجنائية المتعلقة بنظام الهجرة، يأتي في إطار مواجهة هذه الظاهرة، والحد من تداعياتها الأمنية والاجتماعية والاقتصادية، ومن ضغطها على الموارد المحلية، مؤكدا أن هناك حاجة ماسة لسد النقص الملاحظ في الترسانة القانونية المتعلقة بمحاربة الهجرة غير الشرعية.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا