نشر موقع مدرسة الØرب الاقتصادية EGE ال٠رنسي معالجة Øول اهتمام القوى العالمية بقطاع الصيد Ù ÙŠ موريتانيا.
وقال الموقع إن صناعة صيد الأسماك وتربية الأØياء المائية Ù ÙŠ موريتانيا تعتبرا مسرØا Ù„Øرب معلومات تعكس القضايا الاقتصادية والجيوسياسية Ù ÙŠ غرب أ٠ريقيا.
وأضا٠الموقع أن موريتانيا، تعد ب٠ضل منطقتها الاقتصادية الخالصة الشاسعة، Ø£Øد اللاعبين الرئيسيين Ù ÙŠ قطاع صيد الأسماك Ù ÙŠ المنطقة. إنها نقطة التقاء عرقي وجغرا٠ي : Øيث تلتقي صØراء الساØÙ„ مع التيارات الباردة للمØيط الأطلسي. ويقابل ج٠ا٠الصØراء و٠رة الأسماك Ù ÙŠ المياه، مما يجعل الساØÙ„ الموريتاني الذي يبلغ طوله 754 كيلومترا اØتياطيا للث روة السمكية. واليوم، يعتمد 10% من الناتج المØلي الإجمالي Ùˆ30 إلى 40% من صادرات البلاد على قطاع صيد الأسماك.
وتابع الموقع أنه على الرغم من غناها بالموارد الطبيعية، إلا أن موريتانيا تعد من أ٠قر البلدان Ù ÙŠ العالم. ولاستغلال هذه الإمكانيات، تØتاج البلاد إلى مستث مرين أجانب. وقد أدى Ù ØªØ Ù‚Ø·Ø§Ø¹ الصيد أمام اللاعبين الأجانب إلى Øدوث ط٠رة Øقيقية Ù ÙŠ هذا القطاع : بين عامي 2013 Ùˆ2019ØŒ تضاع٠عدد المصانع وتضاع٠ت طاقات التخزين أربع مرات.
وأشارالموقع إلى أن الشركات الأجنبية تقوم بالصيد Ù ÙŠ المياه الموريتانية وتقوم بمعالجة الأسماك وتØويلها إلى دقيق أو زيت Ù ÙŠ مصانع على الساØÙ„ قبل إعادة تصديرها. أوروبا والصين والآن روسيا التي تعمل مع الØكومة الموريتانية من أجل استغلال موارد الصيد.
ترجمة الصØراء