الفرق شاسع بين الرغبة و المعنى الحقيقي للترشح للرئاسة * :|: فايننشل آفريك : حرية الصحافة..موريتانيا تتصدر العالم العربي وإفريقيا وقبل أمريكا :|: قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

الزعيم الليبي يقبل خطة الاتحاد الافريقي لإنهاء الصراع في ليبيا

dimanche 10 avril 2011


ذكرت وكالات الأنباء نقلا عن رئيس جنوب افريقيا"جاكوب زوما"أن الزعيم الليبي معمر القذافي وافق على قبول خارطة الطريق التي تقدم بها الاتحاد الافريقي اي وصلت لجنة رئاسية منه تضم خمسة زعماء أفارقة برئاسة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز إلى ليبيا زوال اليوم للوساطة بين الزعيم الليبي والثوار.

وتضم خارطة الطريق تلك 3 محاور اساسية هي وقف اطلاق النار وبدء حوار سياسي بين الطرفين وتوفير الإغائة للشعب الليبي بوجه عام ولألجانب العالقين هناك بوجه خاص.

وقد استقبل الزعيم الليبي معمر القذافي تحت خيمته في باب العزيزية بطرابلس أمس، اللجنة الرئاسية الأفريقية في مستهل مهمة الوساطة التي تقوم بها نيابة عن الاتحاد الأفريقي والرامية إلى إيجاد حل للأزمة الليبية بوقف المعارك الدائرة بين القوات الحكومية والمعارضة المسلحة المناوئة للنظام، وذلك بعد اجتماع اللجنة في نواكشوط، والذي اقترح تحديد “مرحلة انتقالية” لاعتماد إصلاحات في هذا البلد الذي تعصف به الاضطرابات منذ منتصف فبراير الماضي. بالتوازي، أجرى وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو في القاهرة أمس مباحثات مع المسؤولين المصريين وأمين عام الجامعة العربية عمرو موسى بحث خلالها “خارطة الطريق التركية” التي اقترحها الأسبوع الماضي رئيس الحكومة رجب طيب أردوجان لمعالجة الأزمة في ليبيا.

وفي ختام لقاء العقيد القذافي مع أعضاء اللجنة الخماسية التي ضمت الرئيس المالي امادو توماني توري نظراؤه جاكوب زوما (جنوب أفريقيا) ومحمد ولد عبد العزيز (موريتانيا) ودنيس ساسو نجيسو (الكونجو)، إضافة إلى وزير خارجية أوغندا هنري أوريم أوكيلو ممثلاً للرئيس يويري موسيفيني، التقطت صور للوفد أمام الخيمة دون أن يدلي أي من أعضاء الوفد بتصريح.

وبعد خروجهم من الخيمة صعد القادة الأفارقة إلى حافلة صغيرة وحيا القذافي من فتحة السقف عشرات من أنصاره تجمعوا على بعد حوالي 200 متر من المكان وراء سياج حديدي. وبعد ذلك توجهت الحافلة إلى وجهة مجهولة. وصرح مسؤول للصحفيين أن الاجتماع سيستمر دون مزيد من الإيضاحات.

وبعد طرابلس يفترض أن يتوجه وسطاء الاتحاد الأفريقي إلى بنغازي معقل الثوار شرق البلاد في محاولة لإقناعهم بوقف إطلاق النار في مهمة تبدو دقيقة، أذ أن قادة المعارضة أعربوا مسبقاً عن رفضهم هذه الفكرة طالما لا يزال العقيد القذافي وأبناؤه في الحكم.

وقبيل وصول أعضاء الوفد كل بمفرده إلى طرابلس، أكدوا في ختام اجتماعهم بالعاصمة الموريتانية الليلة قبل الماضية، أن هدف المهمة هو “الوقف الفوري للمعارك” ونقل المساعدات الإنسانية وفتح حوار بين النظام الليبي والمعارضة.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا