الفرق شاسع بين الرغبة و المعنى الحقيقي للترشح للرئاسة * :|: فايننشل آفريك : حرية الصحافة..موريتانيا تتصدر العالم العربي وإفريقيا وقبل أمريكا :|: قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

التلفزة الموريتانية تدافع عن نفسها وتأكد رغبتها في أن تكون منبرا لكل الآراء والأطياف

jeudi 24 février 2011


أصدرت التلفزة الموريتانية بيانا حول تغطيتها للأنشطة السياسية الوطنية ، وذلك ردا علي ماقالت انه شكاوي من بعض البرلمانيين وممثلوا بعض الأحزاب السياسية .
وجاء في البيان انه ومع احترام المؤسسة لآراء وتقييم هؤلاء البرلمانيين والمسؤولين السياسيين ، فإنها تورد التوضيحات التالية :

أ- على الصعيد الإخباري

طبقا للمهمة الموكلة إليها، حرصت التلفزة الموريتانية على تغطية أنشطة البرلمان والأحزاب السياسية بشكل كامل. وتوزعت هذه الأنشطة على ثلاثة أصناف :

أنشطة أُبلغنا بها من طرف منظميها، وقمنا بتغطيتها في الوقت المناسب،

أنشطة لم تبلِّغنا بها الجهات المنظمة ، وأُعلِمْنا بها من جهات أخرى ، وتمكنَّا من تغطيتها.

وأنشطة لم نبلغْ بها ولجأنا إلى قنوات أخرى للحصول على أخبارها.

و يظهر هذا الجهد حرص التلفزة الوطنية على تغطية أنشطة مختلف هذه الهيئات بشكل متساو و مهني.

ب-على صعيد البرامج الحوارية

بذلت التلفزة الموريتانية ، خلال السنة الماضية، جهودا مضنية لتنظيم برامج حوارية حول مختلف مناحي الحياة الوطنية ( السياسية، الإقتصادية، الإجتماعية والثقافية).

و لهذا الغرض، وجهت الدعوة لكافة الفاعلين ، خاصة الأحزاب السياسية، التي استجاب بعضها، مشكورا، وشارك في تلك البرامج، بينما رفض البعض الآخر ، متذرعا تارة بعدم رغبته في المساهمة في برنامج مفتوح للمشاهدين، و متحججا، تارة أخرى، بأن التلفزة الوطنية لن توفر فرصا متساوية للمشاركين.

ولم تفلح الجهود الكبيرة التي بذلتها التلفزة في إقناع هؤلاء بسلامة مسعاها، ورغبتها الأكيدة في أن تكون منبرا لكل الآراء والأطياف.

وتأكيدا منها على هذا التوجه، تستعد التلفزة لإطلاق سلسلة من الندوات والبرامج الحوارية المفتوحة، لإنارة الرأي العام الوطني حول مختلف القضايا التي تهمه.
وبهذه المناسبة، فإنها تجدد دعوتها لكافة الفاعلين والأحزاب السياسية، بشكل خاص، للمشاركة في هذه البرامج والندوات، والمساهمة ، مع التلفزة الوطنية، في تحضيرها بالشكل المناسب".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا