الفرق شاسع بين الرغبة و المعنى الحقيقي للترشح للرئاسة * :|: فايننشل آفريك : حرية الصحافة..موريتانيا تتصدر العالم العربي وإفريقيا وقبل أمريكا :|: قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

تعلم لغة جديدة يساعد في مكافحة “الخرف” !

jeudi 14 avril 2022


كشفت دراسة علمية جديدة أن تعلم لغة جديدة قد يساعد في مكافحة الخرف وتأخير ظهوره لدى الأشخاص لمدة تصل إلى سبع سنوات.

ووفقاً لصحيفة « ديلي ميل » البريطانية، فقد أجريت الدراسة على 63 شخصاً تجاوزوا الستين من العمر ويتحدثون بلغتين على الأقل.

وقام الباحثون بإجراء اختبارمعرفي للمشاركين، كما طلبوا منهم ملء استبيان تضمن أسئلة عن توقيت تعلمهم للغة الجديدة ومستوى إتقانهم.

وتوصل فريق الدراسة إلى أن الأشخاص الذين تعلموا لغة جديدة مختلفة عن لغتهم الأصلية، وتحدثوا بها بطلاقة لعدد أطول من السنوات، كان أداؤهم أفضل في الاختبارات المعرفية.

كما وجدوا أن الأشخاص الذين يتحدثون بلغتين يتم تشخيص إصابتهم بالخرف بعد خمس إلى سبع سنوات في المتوسط من تشخيص إصابة أولئك الذين يتحدثون لغة واحدة.

ويعتقد الباحثون أن التحدث بلغة جديدة يدرب المخ على التركيز، ويوفر التحفيز الذهني اللازم لدرء التدهور المعرفي.

وأشاروا إلى أنه، على عكس العوامل الأخرى التي يعتقد أنها تحمي من تدهور الذاكرة، مثل ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي معين، فإن اللغة « تظل معنا طوال الوقت »، ما يعني أن تأثيرها على مخ الشخص يستمر لفترة أطول.

وقال فيديريكو غالو، من المدرسة العليا للاقتصاد بجامعة الأبحاث الوطنية في روسيا الذي أشرف على الدراسة : « هذه النتائج تشير إلى أن تعلم لغة جديدة قد يكون واحداً من أقوى الطرق للحماية من الخرف ».

وأضاف : « ممارسة التمارين البدنية واتباع نظام غذائي صحي من الأمور التي تفيد المخ بكل تأكيد لكنها قد لا تكون مستمرة. بمعنى أننا قد نتوقف عن أداء التمارين واتباع النظام الغذائي بعد فترة، على عكس اللغة التي تستمر معنا مدى الحياة ».

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا