الفرق شاسع بين الرغبة و المعنى الحقيقي للترشح للرئاسة * :|: فايننشل آفريك : حرية الصحافة..موريتانيا تتصدر العالم العربي وإفريقيا وقبل أمريكا :|: قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

معلومات عن أبرزملامح الحكومة الجديدة المرتقبة

mercredi 30 mars 2022


أعلنت رئاسة الجمهورية بعد أقل من 24 ساعة على استقالة الوزير الأول محمد ولد بلال، استقباله من طرف رئيس الجمهورية، وتكليفه بتشكيل حكومة جديدة.

وقد ساهم تكليف ولد بلال في ابراز ملامح الحكومة الثالثة التي يتم تشكيها منذ وصول محمد ولد الشيخ الغزواني لمقاليد السلطة، أغسطس 2019.

وتقول المصادر إن الحكومة ستشهد إقالة حوالي 8 وزراء من الحكومة السابقة، إضافة إلى دخول عدد آخر من الشخصيات، في محاولة لاسترضاء الشارع، وإظهار مستوى من التفاعل مع خطاب الرئيس الأخير الداعي إلى اعتماد سياسة القرب من المواطن، وهو ما أكد عليه الوزير الأول ساعات بعد إعادة الثقة فيه.

وأوضحت المصادر أن الرئاسة بدأت في استدعاء عدد من الشخصيات، ومن أبرزهم حتى الآن محافظ البنك المركزي، إضافة لبعض السياسيين الداعمين للرئيس.

ويترقب الشارع بقدر كبير من الاهتمام الافراج عن التشكيلة الحكومية الجديدة التي يبدو أن الرئيس وحده هو من يمتلك مفاتيحها، في حين تؤكد المصادر أن الوزراء الذين أظهروا خلال الفترة الماضية قدرا كبيرا من الجدية في تنفيذ تعليمات الرئيس سيحتفظون بمناصبهم، بينما ستتم إقالة الوزراء الذين لم يفلحوا في تطبيق برنامج رئيس الجمهورية.

وينظر عدد من المراقبين إلى ملامح المرحلة المقبلة بقدر من الترقب، خصوصا بعد خطاب الـ 24 مارس، والذي انتقد فيه الرئيس بشدة ضعف الأداء الإداري، وابتعاد الإدارة عن هموم ومشاكل المواطنين.

موقع تجكجه "أينفو"

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا