منصة إنتاج وتخزين الغاز "FPSO" تتوجه إلى حقل "آحميـم " :|: البرلمان يصدق على اتفاقيات قضائية مع السنغال :|: Afrimag : "المعارضة في صفوف متفرقة" بالرئاسيات :|: تهنئة أمريكية لموريتانيا بتقدمها في حرية الصحافة :|: على هامش المعرض الجزائري : مؤسسة أجود للأبواب توقع مذكرة تفاهم مع شركة "سارال آزا" الجزائرية :|: اغلاق "نقطة ساخنة" بعد مواجهات بين الشرطة والباعة المتجولين :|: ورشة لإطلاق مشروع إنشاء معاهد جهوية للتعليم العالي :|: تصادم وانقلاب سيارات في حادث بنواكشوط :|: وزير يحذر من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي على الأمن :|: قمة العالم لاسلامي تدعو إلى التحرك لوقف الإبادة الجماعية في غزة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

دراسة : نتذوّق بأدمغتنا لا بألسنتنا !

mercredi 27 mars 2019


حددت دراسة جديدة مكان فرز الطعوم الخمسة : الحلو والحامض والمالح والمر واللاذع، في الدماغ.

ويعتقد العلماء أن القشرة الجزيرية، المسؤولة عن كل فعل من التحكم في الحركة والأنشطة إلى التعاطف الاجتماعي، هي المنطقة المسؤولة عن التذوق، مع تفصيل دورها في فك رموز ما يخبرنا به اللسان.

ويقول أحد أعضاء فريق البحث، آدم أندرسون، من جامعة كورنيل في نيويورك : "باستخدام بعض التقنيات الجديدة، التي تعمل على تحليل أنماط النشاط الدقيقة، وجدنا أن جزءاً معينا من القشرة الجزيرية، القشرة القديمة المخفية خلف القشرة الحديثة، يمثل الأذواق المتميزة".

واستخدم أندرسون وفريقه وفق "روسيا اليوم" عمليات مسح تفصيلية للرنين المغناطيسي الوظيفي، شملت 20 بالغا، بالإضافة إلى نموذج إحصائي جديد يدعم الدراسات السابقة حول العلاقة بين القشرة الدماغية وحاسة التذوق. وساعد هذا الأمر في فصل استجابة التذوق عن الاستجابات الأخرى ذات الصلة، مثل الاشمئزاز الذي قد نشعر به عند تناول طعام حامض أو مر.

وعلى وجه الخصوص، يبدو أن الأذواق المختلفة لا تؤثر بالضرورة على أجزاء مختلفة من القشرة الجزيرية، ولكنها تحفز أنماطا مختلفة من النشاط، تساعد الدماغ على تحديد المذاق.

وعلى سبيل المثال، تبين أن قسما معينا من القشرة الجزيرية يُضاء، من حيث النشاط العصبي، كلما تذوق الإنسان طعما حلوا.

ويقول أندرسون : "بينما حددنا مكانا محتملا للإحساس بالمذاق الحلو، اختلف موقعه الدقيق بين الأفراد، واستجابت هذه البقعة نفسها لطعوم أخرى، ولكن مع أنماط نشاط مميزة".

وتضيف الدراسة الجديدة إلى أخرى سابقة توضح الدور، الذي يلعبه الدماغ في الشعور بالتذوق.

تجدر الإشارة إلى أن الاعتقاد السابق أشار إلى ارتباط المستقبلات على اللسان بمعظم اختبارات التذوق، ولكن الآن يبدو أن الدماغ مسؤول إلى حد كبير عن هذه العملية.

ويقول الاستنتاج الأخير إن اللسان يحدد مواد كيميائية معينة، إلا أن الدماغ هو الذي يفسرها.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا