الفرق شاسع بين الرغبة و المعنى الحقيقي للترشح للرئاسة * :|: فايننشل آفريك : حرية الصحافة..موريتانيا تتصدر العالم العربي وإفريقيا وقبل أمريكا :|: قائد الجيش يتفقد وحدات على الحدود مع مالي :|: الجيش : قمنا بتمرين ناجح لتجريب مختلف أنواع الأسلحة :|: منظمات تدعو إلى "التعريب الشامل" للخطابات والرسائل الادارية :|: موريتانيا تشارك في ملتقى للاقتصاد الرقمي بجنيف :|: وزيرالداخلية : يجب الابتعاد عن المخاطر قرب الحدود مع مالي :|: وزيرة : تمثيل النساء وصل 30‎%‎من القوة العاملة في موريتانيا :|: الحكومة : لا توجد أي مشكلة مع مالي :|: ماهي أنواع الرهاب الاجتماعي ؟ :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

الحكومة تعرض صلحا على "بيرام" والاخير يرفض

lundi 25 avril 2016


قالت مصادر مطلعة إن الحكومة الموريتانية طالبت رئيس حركة "إيرا" المعتقل بيرام ولد الداه ولد اعبيدى بالدخول فى حوار معها حول بعض النقاط الخلافية مقابل الإفراج عنه خلال أسابيع.

وقالت المصادر إن الحكومة طلبت عبر وسطاء بينهم وزير فى التشكلة الحالية من رئيس "إيرا" التخلى عن اسم الحركة واختيار اسم آخر، يتم الترخيص له فورا من قبل وزارة العدل.

كما اقترحت الحكومة فى حالة اصرار ولد اعبيدى على رفض تغيير اسم الحركة أن يرخص له حزب "الرك"، لكن مع تخليه عن العمل الحقوقى، واندماجه فى الحياة السياسية كمجمل الفاعلين فى الساحة من الأرقاء السابقين.

أما النقطة الثالثة هى التخلى عن استعمال بعض المصطلحات التى تشكل استفزازا للمجتمع والدولة، وإساءة للبلد – حسب وصف الوسيط- ، لكن رئيس حركة "إيرا" رفض العرض الحكومى، وأصر على نيل الحرية دون التنازل عن ما أسماه الحقوق المدنية والسياسية للمجموعة التى ينتمى إليها.

وتوقعت المصادر تراجع الحكومة عن قرار الإفراج، وتثبيت الحكم السابق بعد انهيار المشاورات السرية بين الطرفين.

زهرة شنقيط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا