Afrimag : "المعارضة في صفوف متفرقة" بالرئاسيات :|: تهنئة أمريكية لموريتانيا بتقدمها في حرية الصحافة :|: على هامش المعرض الجزائري : مؤسسة أجود للأبواب توقع مذكرة تفاهم مع شركة "سارال آزا" الجزائرية :|: اغلاق "نقطة ساخنة" بعد مواجهات بين الشرطة والباعة المتجولين :|: ورشة لإطلاق مشروع إنشاء معاهد جهوية للتعليم العالي :|: تصادم وانقلاب سيارات في حادث بنواكشوط :|: وزير يحذر من تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي على الأمن :|: قمة العالم لاسلامي تدعو إلى التحرك لوقف الإبادة الجماعية في غزة :|: مشاركة موريتانية في مؤتمرتكنولوجيات استكشاف النفط والغاز :|: موريتانيا بصدد منح إعفاءات ضريبية كبيرة لمطوري الهيدروجين الأخضر :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

نائب موريتاني يحتج على العطش بحمل الدلو في البرلمان

mardi 12 mai 2015


"العربية نت" شارك نائب برلماني سكان الداخل الموريتاني محنة العطش والبحث عن الماء حين حمل على كتفه دلو الماء و"الرشا" في افتتاح الدورة البرلمانية للتنبيه إلى خطر العطش الذي يهدد حياة السكان والماشية في مناطق الداخل التي تعرف ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة وإهمالاً حكومياً لحل مشكلة نقص المياه.

وقام محمد غلام الحاج الشيخ، نائب الجمعية الوطنية في افتتاح الدورة البرلمانية العادية مساء الاثنين، بحمل "الرشا والدلو" على كتفه، ودعا إلى حل مشكلة نقص الماء، مضيفاً أن أي حديث حالي في موريتانيا يجب أن يكون عن العطش ومعاناة سكان البوادي منه.

وقال النائب الذي عاد قبل أيام من زيارة لولايات الشرق والوسط بموريتانيا إنه من المؤسف أن تتحول حياة الريف إلي جحيم بفعل العطش وإهمال الدولة لمواطنيها، وأن يكون شغل أبناء الرعاة هو مد يد العون للآباء من أجل سقي الماشية بدل الذهاب للدراسة والعمل من أجل تغيير الأوضاع.

وتعيش مدن الداخل وأرياف الشرق والوسط معاناة كبيرة من العطش، بسبب نقص امدادات الماء وعدم توفرها في جميع المناطق وتلف أجهزة الضخ وارتفاع درجات الحرارة، في الوقت الذي تتهرب الحكومة من تحمل المسؤولية وترمي باللائمة على "التقري العشوائي" وتدعي أن موارد الدولة لا يمكن أن تفي بمتطلبات كل القريات الصغيرة داعية إلى محاربة التقري الفوضوي وتجميع القرى من أجل تعميم المدارس والمراكز الصحية وخدمات الماء والكهرباء.

ووعدت الحكومة بحل مشكلة نقص الماء في المدن الكبيرة في الداخل الموريتاني بمشروعي "اظهر" و"آفطوط الشرقي" لكن تأخر تنفيذهما يزيد من معاناة المواطنين الحائرين بين توفير الماء والحصول على الكلأ لمواشيهم.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا