حماية المستهلك تغلق 127 محلا بسبب مخالفات :|: وزيرالتجارة :نعمل على إيجاد حل عاجل لارتفاع أسعار الاسمنت :|: غوغل تعلن نهاية شبكة الويب العالمية.. ماذا سيحدث ؟ :|: رئاسيات يونيو : مرشحون يعينون مديرين لحملاتهم :|: توجونين : كتلة الأصالة تنظم تطاهرة سياسية داعمة للمترشح محمد ولد الشيخ الغزواني :|: هل ينهار النظام الاقتصادي العالمي الحالي؟ :|: ماهي أبرز المحاور الكبرى لاستراتيجية عصرنة الإدارة ؟ :|: ندوة حول مكانة موريتانيا في حرية الاعلام :|: الناطق الرسمي يعلق على تعيين الوزراء كمديرين في الحملات :|: إعلان اللائحة النهائية للمترشحين لرئاسيات يونيو :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
جولة في حياة الفقيد محمد ولد إبراهيم ولد السيد
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
ارتياح كبير لتعيين ولد عمي نائبا أول لرئيس لجنة اللوجستيك بحملة المترشح محمد الشيخ الغزواني
تعيين الأستاذ إسلمو ولد صالحي مستشارا لرئيس حزب الإنصاف
من يوميات طالب في الغربة(6) :نزهة في "أريانة" مع ضيافة موريتانية أصيلة
الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة
إعادة تمثيل جريمة قتل الشاب العسكري بنواذيبو
اجتماع لدراسة سعرمادة الاسمنت بموريتانيا
 
 
 
 

وكالة الوئاثق :"ما تمت زيادة رسومه هو إعادة الطلب على الأوراق الرسمية"

lundi 2 février 2015


طالعتنا يوم أمس الموافق 30 يناير 2015 بعض المواقع الإخبارية بأخبار تفيد أن حقوق طلب جواز السفر و بطاقة التعريف قد تم رفعها و هي أنباء مغلوطة تماما، ذلك أنها لازالت على حالها دون تغيير و قد حدد قانون المالية لسنة 2015 حقوقا جديدة لإعادة طلبات جوازات السفر و بطاقات التعريف في حال ضياعها أو تلفها من صاحبها. و نود هنا أن نؤكد للرأي العام ما يلي :

لا دخل للوكالة إطلاقا في تحديد حقوق طلبات و إعادة طلبات جوازات السفر و بطاقات التعريف؛

لا زالت حقوق طلبات بطاقات التعريف و جوازات السفر على حالها دون أي تغيير 30.000 أوقية للجواز و 1.000 أوقية للبطاقة ؛

في حال ضياع أو تلف جواز السفر من صاحبه قبل انتهاء صلاحيته تفرض على الشخص رسوم حددها قانون المالية لسنة 2015 و يجب الرجوع إليها لمعرفة مقاديرها، و نفس الشيء في حال ضياع بطاقة التعريف؛

تهدف الدولة من خلال هذا الإجراء الرادع إلى الحد من ضياع هذه الوثائق من جهة و الحفاظ على أمن البلد من جهة أخرى لأن أي وثيقة ضائعة قد تستعمل من طرف مجرمين لأغراض تمس أمن البلد؛

تتحمل الدولة عن المواطن الفارق في حقوق الوثيقة المؤمنة (جواز السفر، بطاقة التعريف) في حال انتهاء صلاحيتها بينما لا تتحمله في حال ضياعها من صاحبها أو تلفها؛

نستغرب عدم قيام تلك المواقع بالتوضيح للرأي العام أن ما تمت زيادته هو حقوق إعادة الطلب على الوثائق المؤمنة متمثلة في بطاقة التعريف و جواز السفر وليس الطلبات الأصلية التي لم تتغير حقوقها إطلاقا بعكس ما أشيع؛

نهيب بصحافتنا الموقرة و خصوصا المواقع الإخبارية أن تنحاز إلى الدقة و المهنية في نشر الخبر؛
مصلحة الاتصال

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا