"دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|: اتفاقية لافتتاح وكالة تابعة لـل"تشغيل" بالجامعة :|: اطلاق المرحلة الثالثة من برنامج تطوير التعليم :|: جدول رحلات الموريتانية للطيران لمسم الحج الحالي :|: تسليم 12 رخصة لممارسة الإشهارمن قبل الأفراد :|: اتفاقية بين الوكالة الرسمية ووكالة المغرب العربي للأنباء :|: وقفة تضامنية للأخصائيين مع المقيمين :|: السنغال : الغزواني أبدى استعداد موريتانيا لتقاسم موارد الصيد :|: وفد اوروبي يجتمع وزير الطاقة الموريتاني :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

بيع لوحة "الصرخة" لإدفارد مونك بـ 120 مليون دولار

dimanche 6 mai 2012


أصبحت لوحة "الصرخة" للرسام التعبيري النرويجي إدفارد مونك أغلى لوحة تباع في مزاد بعد ان بيعت في نيويورك بمبلغ 119.9 مليون دولار (74 مليون جنيه استرليني).

واشترت صالة سوذبي للمزادات بنيويورك اللوحة التي رسمها مونك عام 1895. وبدأ المزاد بخمسين مليون دولار واستمر 12 دقيقة.

واللوحة واحدة من سلسلة مكونة من أربعة أعمال لمونك، وهي الوحيدة في المجموعة التي كانت من مقتنيات شخص وليس متحف أو قاعة عرض.

وستخصص عائدات البيع لبناء متحف وفندق ومركز للفنون في النرويج.

وتنافس سبعة في المزاد داخل القاعة ولكن مشاركا عن طريق الهاتف هو من شتراها. واثر اعلان البيع دوى التصفيق في القاعة.

والسعر القياسي السابق لبيع لوحة في المزاد كان للوحة "موديل عارية وأوراق خضراء وتمثال نصفي" للفنان الاسباني بابلو بيكاسو والتي بيعت بـ 106.5 مليون دولار عام 2010.

وتمتلك متاحف نرويجية النسخ الثلاث الاخرى من "الصرخة" ولكن سوذبي تقول إن النسخة التي تولت بيعها أكثرهم زهاء في الالوان.

كما أنها الوحيدة التي كتب على اطارها قصيدة ألفها مونك ويصف فيها ما ألهمه برسم المجموعة.

وتقول القصيدة "كنت اسير مع صديق - كانت الشمس تغرب - وفجأة اصبحت السماء حمراء بلون الدم - توقفت، شاعرا بالاجهاد واتكأت على سياج - كانت هناك دماء والسنة لهب فوق المضيق البحري والمدينة".

ويواصل مونك في القصيدة "واصل اصدقائي المسير، ووقفت هناك ارتعد قلقا - وشعرت بصرخة لا حدود لها تمر عبر الطبيعة".

وباع اللوحة رجل الاعمال بيتر اولسون، الذي كان والده صديقا لمونك.

وقال أولسون "لقد عشت مع هذا العمل طوال حياتي ولقد زادت سطوته وطاقته مع مرور الوقت. ولكني اشعر أن الوقت قد حان لمنح بقية العالم فرصة لتذوق هذا العمل الفريد".

وتعد "الصرخة" واحدة من اشهر الاعمال الفنية التي يعرفها الجمهور العالمي.

وقال المستشار الفني مايكل فرام لوكالة اسوشيتد برس "مع الموناليزا، تعد الصرخة اشهر عمل فني التاريخ ويتعرف من رآها عليها على الفور".

ويقول فرام إن الصرخة "استخدمها الجميع من الرسام اندي وارول إلى هوليوود والرساميين الكاريكاتوريين".
وسرقت نسختان من الصرخة في مرتين متتاليين احداهما عام 1994 والثانية عام 2004، وتمت استعادتهما.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا