"دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|: اتفاقية لافتتاح وكالة تابعة لـل"تشغيل" بالجامعة :|: اطلاق المرحلة الثالثة من برنامج تطوير التعليم :|: جدول رحلات الموريتانية للطيران لمسم الحج الحالي :|: تسليم 12 رخصة لممارسة الإشهارمن قبل الأفراد :|: اتفاقية بين الوكالة الرسمية ووكالة المغرب العربي للأنباء :|: وقفة تضامنية للأخصائيين مع المقيمين :|: السنغال : الغزواني أبدى استعداد موريتانيا لتقاسم موارد الصيد :|: وفد اوروبي يجتمع وزير الطاقة الموريتاني :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

قصة الصورة التي أخرج فيها "آينشتاين" لسانه !!

dimanche 3 octobre 2021


في (14 آذار/ مارس) من عام 1951، كان زملاء عبقري الفيزياء ألبرت آينشتاين يحتفلون معه بعيد ميلاده الحادي والسبعين في معهد "الدراسات المتقدمة" التابع لجامعة برينستون الأمريكية، في نيوجيرسي التي انتقل إليها للعمل في المعهد.

خارج مبنى المعهد العلمي ينتظر الصحفيون والمصورون، يرغبون باصطياد صورة أو الاستماع إلى رأي من طرف أشهر عالم في الفيزياء حول قضايا تخص العالم. آينشتاين متعب من الاحتفال ومنزعج من لحاق الصحفيين به، ومعروف عن العبقري الألماني الأصل كرهه للحاق الإعلام به أينما حل.

آينشتاين يريد الرحيل من المكان بأي طريقة، لكنه لا يستطيع، يجلس في المقعد الخلفي بين مدير المعهد فرانك أيدلوته وزوجته ماري. آينشتاين يقول للمصورين والصحفيين "يكفي، يكفي"، لكنهم لا يتركوه في حاله. أحدهم يقول له "بروفسور، ابتسم رجاء أريد التقاط صورة".

صورة للتاريخ

آينشتاين صاحب العقل غير التقليدي والحر والروح الساخرة، يخرج لسانه للصحفيين وفي هذه اللحظة يضغط المصور آرثر ساسه على زر كاميرته، ليلتقط الصورة التي أصبحت واحدة من أشهر الصور وعلامة مميزة آينشتاين. صاحبها، هو الأستاذ صاحب الشعر المجعد الطويل بملابسه المتواضعة، الذي ينسى أحيانا حتى ارتداء جواريب حذائه، صاحب النظريتين النسبية الخاصة والعامة التي يتعذر على كثيرين فهمها، عدا القليلين من المتخصصين. الصورة الغريبة لواحد من أكثر الناس ذكاء على ظهر هذا الكوكب.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا