توصلت دراسة حديثة إلى اكتشاف يمكن أن يمهد الطريق أمام معرفة المزيد عن الفضاء، بمساعدة فطريات وجدت نامية داخل مفاعل تشيرنوبل الذي انفجر قبل عقود مسببا أكبر كارثة نووية في التاريخ.
وقال باحثون إن هذه الفطريات يمكنها أن تمتص الإشعاع النووي وكذلك الأشعة الكونية الضارة، مما يجعلها مؤهلة لحماية الإنسان من هذا الإشعاع المميت، مما قد يفتح المجال أمام استكشاف المزيد من أسرار الفضاء، أو حتى إقامة مستعمرات المريخ المستقبلية، وفقا لمجلة "نيو ساينتست" العلمية البريطانية المرموقة.