الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع يظهر في صورة حديثة :|: الموريتانية للطيران تعلن رحلات بين نواكشوط وكيفه :|: وزارة التهذيب تنذر 232 من المدرسين المتغيبين بالفصل :|: موريتانيا تبحث عن دعم الاتحاد الدولي للاتصالات :|: موقع فرنسي يكتب عن مشاركة موريتانيا في مؤتمر للطاقة بأمريكا :|: توقعات بارتفاع ملحوظ لدرجات الحرارة في بعض المناطق :|: الشرطة تفرق بالقوة وقفة احتجاجية للأطباء المقيمين :|: المحكمة العليا ترفض منح الرئيس السابق حرية مؤقتة :|: لقاء حول تأمين الثروة الحيوانية :|: الوزيرالأول يجري مباحثات مع شركة "جنرال ألكتريك" :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

موريتاني ينتظر تنفيذ حكم الاعدام بسجن المتنبي ببغداد !

jeudi 11 octobre 2012


ينتظر المواطن الموريتاني ذي الجنسية السعودية تنفيذ حكم الاعدام عليه في سجن المتنبي ببغداد بعد صدور حكم قضائي عراقي عليه إذا لم يتم استئناف الحكم في أقل من شهر بحسب ما افادت أنباء متطابقة.

والتهمة الموجهة للمحكوم عليه عبد الله ولد محمد محمود ولد سيدات الجكني المولود سنة1980 والموظف السابق بوزارة الاعلام السعودية هي دخول العراق في 13 يناير 2008 غازيا ومجاهدا وغايته أن يقاتل الأمريكيين الغزاة حتى يخرجهم من بلاد المسلمين ، لكن الرجل اصطدم بواقع آخر.

التحق ولد محمد محمود بمجموعة من الجهاديين ، وفي أول مهمة له طلب منه أن يقوم بعملية سطو على سيارة مواطن عراقي من الأنبار ، لكنه تفاجأ ورفض المهمة وخاطب رفاقه وأسياده الجهاديين قائلا : أنا جئت هنا مهاجرا إلى الله ورسوله .. جئت من أجل قتال الأمريكيين المحتلين ..جئت إلى هنا كي أناصر إخوتي العراقيين لا لأقاتلهم وأقوم بالسطو على ممتلكاتهم ..تلك سلوكيات الإحتلال وليست من أخلاق الإسلام ..!

اندهش أصحابه من كلامه فقرروا الإيقاع به .. فوشوا به لأجهزة الأمن العراقية ..فبقي الرجل في حيرة من أمره ، لا يستطيع إلى الخروج سبيلا واتصل بأهله في السعودية وطمأنهم بأنه عائد إليهم في أسرع وقت ،كما حاول أن يتسلل إلى السفارة السعودية في العراق كي توفر له الحماية ، لكن دون جدوى ..سقط الرجل أخير فريسة في يد القوات العراقية فأودعوه في سجن مطار المثني ببغداد.

وقد أطلق نشطاء "فيس بوك" الموريتانيون حملة من أجل مساعدته على الخروج من هذا المأزق.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا