مشاركة موريتانية فى اجتماع اللجنة التوجيهية لجيوش مبادرة 5 + 5 :|: البنك الدولي : حرب غزة تهدد الاقتصاد العالمي :|: لقاء لرئيس الجمهورية برؤساء هيئات الضبط الإعلامي الإفرانكفونية :|: بدء النسخة الأولى من الأيام الوطنية للصناعة التقليدية :|: توصية من الوزيرالأول حول "برنامج تقييم السياسات والمؤسسات في البلاد" :|: موريتانيا تشارك في قمة "صوت الجنوب العالمي" :|: اتفاق بين نقابة"نور" ووزارة التهذيب للحصول على علاوة الطبشور :|: تأكيد رسمي على إلزامية الزي المدرسي وتوفير دروس تقوية :|: تدشين مدرسة العمل الاجتماعي بنواكشوط :|: قضية السطو على الوكالة البنكية : إحالة 17 شخصا :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

ترقب لتغييرات في المؤسسة العسكرية والإدارة الإقليمية
عملية السطو على فرع البنك : سرقة 11 مليون أوقية
بدء إجراءات تعليق رواتب مئات الموظفين المختفين
قريبا ....تغييرات في قادة مناصب أمنية وعسكرية هامة
العثور على السيارة التي استخدمها منفذا السطو المسلح للفرار
تقرير محكمة الحساب يطيح بمسؤولين
خلاف حول مقترح "مكافأة نهاية خدمة " للمحالين للتقاعد
وصول أول فوج من المهاجرين الموريتانيين المرحلين من أمريكا
تفاصيل عن كيفية عبور عصابة السطو على الوكالة البنكية الى السنيغال
معركة غزّة ومآلات المشروع الصهيوني*
 
 
 
 

البنك الدولي : حرب غزة تهدد الاقتصاد العالمي

samedi 18 novembre 2023


حذّر البنك الدولي من أن تصاعد الحرب في غزة قد يسفر عن تضرر بالغ للاقتصاد العالمي الذي يعاني بالفعل وضعاً سيئاً، وأشار تحديداً إلى آثار مباشرة على السلع الأساسية خاصة النفط والأغذية، راسماً 3 سيناريوهات متوقعة وفق تطور الأحداث.

وقال كبير خبراء الاقتصاد لدى البنك الدولي إندرميت غيل في تقرير إن النزاع بين إسرائيل و« حماس » يأتي فيما تضغط الحرب الروسية - الأوكرانية على الأسواق، التي أحدثت « أكبر صدمة على أسواق السلع الأساسية منذ السبعينات... وكان لذلك تداعيات تسببت في اضطرابات للاقتصاد العالمي، لا تزال قائمة حتى اليوم ».

وأشار غيل إلى أنه « يتعيّن على صانعي القرارات التيقظ. فإذا تصاعد النزاع، فسيواجه الاقتصاد العالمي صدمة طاقة مزدوجة للمرة الأولى منذ عقود »، من الحرب في أوكرانيا، والنزاع في الشرق الأوسط.

وذكر البنك الدولي أن التضخم المحتمل سيعتمد على ما سيحدث لأسعار النفط العالمية والصادرات. وفي إطار سيناريو يُعد متفائلاً، يمكن للنفط أن يرتفع بنسبة ما بين 3 إلى 13 في المائة، أي ما بين 93 دولاراً و102 دولار للبرميل. ووفق سيناريو وسطي، يمكن أن ترتفع الأسعار إلى 121 دولاراً، بينما سيبلغ النفط وفق أسوأ سيناريو ذروة تتراوح ما بين 140 و157 دولاراً، ليتجاوز أسعاراً غير مسبوقة منذ عام 2008.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا