استقبال للرئيس غزواني بقصر الأليزيه :|: بايدن يكلف وفدا رفيعا بحضور حفل التننصيب :|: تخرج الدفعة 17 من دورة الأركان :|: انطلقت اليوم الجمعة بمدينة تجكجة عاصمة ولاية... :|: موريتانيا تشارك في اجتماع حول السلام في السودان :|: تساقط الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد :|: البنك الدولي : التضخم في موريتانيا تراجع بشكل كبير :|: ذاكرة الأمكنة / محمد فال بلّال :|: صدورالنتائج النهائية لامتحان ختم الدروس الابتدائية :|: أفضل 5 مواقع لتعلم الثقافة حول العالم :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

رئاسيات موريتانيا 2024 .. معلومات هامة
الوزيرالأول القادم و حكومة المأمورية الثانية !!! ...
مقتل سيدة بعدة طعنات في انواذيبو
100 يوم الأولى ...مقترحات عملية مع بداية المأمورية الثانية
المرشح غزواني يتصدرنتائج الفرزفي 95 مكتبا
من يوميات طالب في الغربة(9) :الخطوات الاولى نحواكتشاف المصيرالمجهول؟ !
لص حاول سرقة هاتف فد هس تحت عجلات حافلة !!
أبرزماجاء في مهرجان المرشح السابق بيرام
اختراق أمني خطير يكشف أسرار أكبر شركات الذكاء الاصطناعي
أطعمة ومشروبات تطيل العمر !!
 
 
 
 

ما السر وراء اختراق عملية "طوفان الأقصى" الدفاعات الجوية؟

samedi 7 octobre 2023


ضمت عمليات "طوفان الأقصى" التي نفذتها كتائب القسام عملية جوية استخدمت فيها محركات الطيران المظلية، لكن كيف يمكن لهذا النوع من الطيران أن يتجاوز كل مضادات الدفاع الجوية دون أن يكتشف؟

أثير هذا التساؤل أمام الكثير من الخبراء العسكريين خلال الساعات الأخيرة، وكانت الإجابة أن هناك عدة عوامل تلعب لصالح اختراق الدفاعات الجوية، أولها ما يسمى بالمقطع الراداري العرضي أو البصمة الرادارية.

ويقصد بالبصمة الرادارية المقطع الذي يستطيع الرادار رؤيته من الطائرة، فكلما كبر هذا المقطع، كان من الأسهل على الرادار كشف الجسم الطائر، وتعتمد تلك البصمة بدورها على عدة عوامل : الجسم الطائر، والشكل الهندسي، والمواد المصنعة، ونوع الطلاء الممتص لموجات الرادار، وزاوية الالتقاط.

على سبيل المثال، تحتوي الطائرات القاذفة من طراز "بي-52" على مقطع عرضي راداري أكبر من 100 متر مربع، وبالتالي يمكن للرادار بسهولة أن يكشفها، ولذلك لا يمكنها المرور من دون تشويش.

أما "إف-16" فيكون مقطعها العرضي نحو 5 أمتار مربعة، وهو ما يوصف بالبصمة الرادارية المنخفضة، مما يعني أنها قادرة على دخول المجال الجوي للخصم والقيام بعمليات هجومية.

أما "إف-35" فلها ميزة الشبح، وتصل بصمتها الرادارية إلى خمسة بالألف من المتر المربع فقط، أي ما يوازي حجم كرة الغولف تقريبا، ويتم تشبيهها بالشبح لأنه لا يمكن للنظام الدفاعي رصدها.

الحدث

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا