تسارعت وتيرة التشغيل خلال السنوات الأربع المنصرمة من المأمورية الأولى للرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، واستقطبت القطاعات الوزارية المدنية أكثر من 15 ألف موظف جديد، وكان قطاع التعليم والصحة الجهة الأكثر فرصا للتشغيل، إضافة إلى اكتتاب آلاف آخرين في القطاعات العسكرية والأمنية، وهو ما يمكن اعتباره أكبر نسبة تشغيل في تاريخ البلاد.
وكان الرئيس الغزواني قد أعلن في نهاية 2021 عن تخصيص 34 مليار أوقية لتسريع تشغيل الشباب وتوفير الفرص المناسبة لهم، من بينها 14 مليار أوقية لتهيئة قابلية التشغيل في ثماني ولايات داخلية
وإلى جانب هذا التشغيل في القطاع العمومي فقد سرع القطاع الخاص من تشغيل الشباب الموريتاني بناء على تعهد التزم به الاتحاد المذكور لرئيس الجمهورية، وهذه أهم مجالات التشغيل التي وفرها القطاع الخاص خلال أربع سنوات
– توفير 1500 فرصة عمل من الاتحادية الوطنية للمقاولين الموريتانيين لإنشاء البنية التحتية
– 500 فرصة عمل من الاتحادية الوطنية للنقل
– 500 فرصة عمل من اتحادية السياحة فى مرحلة التكوين
– ؛500 فرصة عمل من الاتحادية الموريتانية للمخابز والحلويات فى مرحلة التكوين
– 890فرصة عمل من الأحادية الوطنية للصيد .
ولم يقتصر أداء الاتحاد في مجال التشغيل على تلك الآلاف الستة، فقد تم في الفترة ما بين 1 أغسطس و30 يوليو، توفير 17640 فرصة عمل منها على سبيل المثال
– اتحادية التجارة : 780 فرصة عمل
– الاتحادية الوطنية للصيد : 4000 فرصة عمل
– اتحادية الصناعة والمناجم والطاقة : 506
– الاتحادية الموريتانية للزراعة : 8950 فرصة عمل
– اتحادية المقاولين الموريتانيين لإنشاء البنية التحتية : 1500
– الاتحادية الموريتانية للمخابز والحلويات : 180
– اتحادية الخدمات : 250 فرصة عمل دائمة
– اتحادية المؤسسات المالية : 1007 منها 395 فرصة عمل دائمة
– اتحادية السياحة : 260 فرصة عمل دائم
* الصورة مشاركون أمام نتائج احدي المسابقات
ريم آفريك