الموريتانية للطيران تعلن رحلات بين نواكشوط وكيفه :|: وزارة التهذيب تنذر 232 من المدرسين المتغيبين بالفصل :|: موريتانيا تبحث عن دعم الاتحاد الدولي للاتصالات :|: موقع فرنسي يكتب عن مشاركة موريتانيا في مؤتمر للطاقة بأمريكا :|: توقعات بارتفاع ملحوظ لدرجات الحرارة في بعض المناطق :|: الشرطة تفرق بالقوة وقفة احتجاجية للأطباء المقيمين :|: المحكمة العليا ترفض منح الرئيس السابق حرية مؤقتة :|: لقاء حول تأمين الثروة الحيوانية :|: الوزيرالأول يجري مباحثات مع شركة "جنرال ألكتريك" :|: دالاس :الوزير الأول يحضر جلسة عمل حول تحديات التنمية الاقتصادية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

دراسة تثبت صدق تنبؤات ستيفن هوكينغ !

samedi 1er juin 2019


أكدت أول صورة في العالم للثقب الأسود النظريات التي طرحها آينشتاين، والآن جاء دور تأكيد أفكار ونظرية العالم الراحل، ستيفن هوكينغ، حول الثقوب السوداء.

وفي مقال نُشر في مجلة "الطبيعة"، قال العلماء إنهم قاموا بالتحقق من نظرية تحمل اسم العالم، وهي Hawking Radiation، التي افترضت أن الثقوب السوداء تنبعث منها إشعاعات بسبب مزيج من العوامل المختلفة، فيما يتعلق بفيزياء الكم والجاذبية.

وللتحقق من النظرية، حاول علماء معهد Technion للتكنولوجيا إنشاء "ثقب أسود" خاص بهم.

وذكرت تقارير "غيزمودو" أنه في ظل عدم وجود أدوات قادرة على رصد الإشعاع حول الثقوب السوداء من مسافة بعيدة، استعان الباحثون بنظير لاستخدام مادة كمية تسمى مكثفات "بوز-آينشتاين".

وأُنشئت المادة باستخدام الليزر لاختراق ذرات الروبيديوم، لتصبح شبيهة بوجود ثقب أسود من حيث أنها تخلق "نقطة اللاعودة"، إلا أنها تؤثر على الصوت بدلا من استهلاك الضوء.

ومثلما يحدث في الثقب الأسود، يكون أمام الصوت خياران عند مواجهة المادة : يمكنه الابتعاد عنها أو الدخول عبرها، ولكن بمجرد دخوله لا يمكنه الفرار. وأنتج التناظر بالضبط ما تنبأ به هوكينغ.

وفي حين لاحظ الباحثون أنفسهم الأدلة الأولية على Hawking Radiation في عام 2016، إلا أن تجربتهم الحديثة كانت قادرة على تأكيد مجموعة من الخصائص حول الإشعاع.

ومن بين الملاحظات الجديدة كانت هناك قراءات عن الطيف الحراري، الذي يشبه الثقب الأسود والأطوال الموجية المنتجة، وكلاهما يتطابق مع التنبؤات التي أدلى بها هوكينغ.

ويبدو أن نتائج الباحثين لها أيضا آثار لصالح نظرية هوكينغ، فيما يتعلق بمفارقة الثقب الأسود، والتي تتساءل عما إذا كانت المادة التي يستهلكها الثقب تضيع تماما أم لا.

وتظل كيفية التوفيق بين هذه المفارقة، نقاشا مستمرا لدى علماء الفيزياء النظرية.

وبالنسبة لنظرية Hawking Radiation، توفر التجربة الحديثة أقوى دليل على وجودها، ولكنها ما تزال غير كافية للإثبات المطلق، حيث لم يتمكن أي فرد من ملاحظة الظاهرة هذه في ثقب أسود فعلي.

ويقول الباحثون إنهم يخططون لمواصلة إجراء التجربة، على أمل الحصول على مزيد من التبصر حول كيفية تغير الإشعاع مع مرور الوقت، حتى يتمكن العلم من تحليل الحدث الحقيقي.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا