انطلاق مؤتمر منظمة التعاون الإسلامي في بانجول :|: مسؤول في الناتو : لا ننوي إقامة قاعدة عسكرية في موريتانيا :|: مشاركة موريتانية بمعرض الصناعة التقليدية في باريس :|: وزيرا الدفاع والداخلية يزوران المناطق الشرقية :|: “واتس آب” يحصل على ميزات جديدة :|: ارتفاع مؤشرأسعارالغذاء العالمي للشهر الثاني على التوالي :|: الرئيس يغادر إلى غامبيا :|: بسط هموم الصحافة في حفل عشاء خاص :|: الاعلان عن مسابقة لاكتتاب ضباط وجنود للبحرية :|: لماذا غزواني ثانية؟ / محمد محمود أبو المعالي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

مراهقة مسلمة تبعث برسالة لأوباما

samedi 24 septembre 2016


السلام عليكم، اسمي الينا خان، كمسلمة أمريكية، فقد أصبحت الصعوبات لأنني مسلمة في بلد غالبية سكانه من غير المسلمين أمراً مألوفاً لي. وبالتالي أطلقت على مشروعي عنوان، انقسام في المنتصف : لماذا ولد صراع الفتيات المسلمات الأمريكيات في سن المراهقة مع هوياتهن.

لأن أحد الأسباب المحتملة لأزمة الهوية هو الإعلام، كنت أتصفح قسم التعليقات في العديد من المواد التي تخص المسلمين الأمريكيين، قضيت عدة ساعات، وأنا أجلس على الأرض في غرفة نومي، وكنت أقرأ الآلاف من التعليقات من أناس في جميع أنحاء أمريكا.

العديد من الناس الذين عبروا عن رغبتهم في ترحيل المسلمين صدمني أكثر من غيره. أنا أميركية، لقد نشأت هنا، أردد عهد الولاء كل يوم. وأنا مسلمة، أصوم في شهر رمضان واحتفل بالعيد. وأقرأ القرآن، وأحضر دروساً دينية، وأصلي.

اليوم، شاهدت خطابا لك في مسجد في بالتيمور.

كنت تحدثت عن احتياج المجتمع لوقف طريقته ونظرته، لأنه ليس من العدل أن تشوه صورة مجموعة من الناس بسبب تصرفات شخص واحد. ذكرت كيف أننا لسنا مجرد مسلمين، أو أمريكيين فقط، ولكننا على حد سواء. نحن مسلمون أمريكيون. من بين التعليقات السلبية والكراهية المتزايدة للمسلمين في هذا البلد، كان خطابك مثل خزان الأكسجين. الذي أتاح لي أن أتنفس وأعطاني الأمل في أنه ربما، ربما فقط، أن هناك شخصية مؤثرة تؤمن بنا.

كل ما أطلبه هو القبول والتسامح من الآخرين. وأعلم أن هذا يمكن أن يتحقق في نهاية المطاف، ليس بعمل فرد واحد فقط، ولكن من المسلمين ومن غير المسلمين على حد سواء، من أعماق قلبي، أشكركم على ثقتكم بنا.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا