العهدة الثانية.. استقرار الأمان واستكمال البناء * :|: ولد أجاي : الرئيس عازم على الاعتماد على الإدارة والكفاءات المؤهلة في المأمورية 2 :|: رئاسيات يونيو : قراءة في الخريطة السياسية موريتانيا :|: مجتمع الأعمال العالمي ينتقل من دافوس إلى الرياض الأحد :|: وزارة الصحة :انتشار الجلطات يمثل تحديات صحية :|: تلويح بمعاقبة "وكالات وهمية" نقلت مواطنين لأداء الحج :|: انطلاق أعمال الآلية الوطنية لإحالة ضحايا الاتجار بالاشخاص :|: موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

هل يقيل الرئيس الحكومة الحالية بعد أزمة الشيوخ؟

mardi 7 juin 2016


قالت مصادر مقربة من دوائر صنع القرار بموريتانيا إن الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز يتجه للإطاحة بالحكومة الحالية وتشكيل أخرى، وإن القناعة لديه بعدم قابلية الحكومة للاستمرار كبيرة، وإن أطرافا مهمة فى دائرة صنع القرار اشعرت بقرب الإعلان عن الخطوة.

وقالت المصادر إن حراك الشيوخ قد يتوج نهاية الأسبوع الجارى باستقالة الحكومة أو اقالتها.

غير أن البعض يدرك صعوبة المهمة بحكم أنها ستكون النهاية لمكانة الرئيس فى نفوس الموريتانيين، وخضوضا للإبتزاز حسب الوصف. وإن التعديل الوزارى كان مطروحا قبل فترة لكن ثورة الشيوخ أجلت النظر فيه.

وترى بعض الأوساط السياسية المطلعة أن الصراع انتقل من ثنائية الوزير الأول يحى ولد حدمين والتحالف الداعم للوزير الأول السابق مولاي ولد محمد لغظف إلى التركيز على رئيس الحزب الحاكم سيدي محمد ولد محم باعتباره أحد أبرز صناع التحالف الممسك بزمام الأمور داخل الحكومة والحزب والبرلمان، وإن الصراع الجارى هو امتداد لصراع ألفته الحكومة، وعاشته القوى الفاعلة على الأرض، والآن انتقل إلى المجالس التشريعية فى محاولة لإجبار الرئيس على التدخل والحد مما يسميه البعض نفوذ رئيس الحزب الحاكم وبعض المقربين منه.

ويحظى الحراك الحالى بدعم واسع من كتل المعارضة فى مجلس الشيوخ الموريتانى، لكن التزام الرئيس الصمت يزيد من غموض المشهد، ويشجع بعض الأطراف على المضى فى خطها المعارض للحزب وقادته، مع ترك خط للرجعةإذا أظهرت الأمور عكس الرائج من التحليل والتفكير.

زهرة شنقيط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا