عادرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز إلى نواكشوط مساء اليوم الجمعه من اتشاد بعد أن شارك في أعمال القمة الثانية لدول الساحل التي احتضنتها انجامينا خلال اليومين الماضيين .
وكانت الرئيس المالي اباهيم بوبكر كيتا اضط لمغادر القمة بسرعة بسب الهجوم على فندق "راديسون" في مالي والذي خلف 21 قتيلا من بينهم اجانب.
تجدر الاشارة إلى ان مجموعة الافريقية تأسست العام الماضي وتضم موريتانيا ومالي والنيجر واتشاد وبوركينا افاسو.
ويرى مراقبون ان قدرتها على محاربة الارهاب بالمنطقة محدودة نظرا لغيياب دولتين هامتين بالمنطقة عنها هما الجزائر والمغرب .