لماذا غزواني ثانية؟ / محمد محمود أبو المعالي :|: وزير : أشغال 34 من المشاريع تسيربشكل غير مقبول :|: ولد داداه يعلن مساندة غزواني في الرئاسيات القادمة :|: لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

« القاعدة » تتبنى الهجوم على كمين عسكري بالجزائر

dimanche 19 juillet 2015


تبنى تنظيم القاعدة، قتل 14 جنديا جزائريا أمس (السبت) في كمين نصبه في ولاية عين الدفلى جنوب غربي العاصمة الجزائر، وذلك في بيان نشر على الإنترنت مساء أمس (السبت).

وقال التنظيم في بيان نشرته مواقع متشددة ولا يمكن التحقق من صحته إن عناصره « تمكنوا في مساء يوم العيد من قتل 14 عسكريا إثر كمين نصبوه لمجموعة من عساكر » الجيش الجزائري، مؤكدا أن المهاجمين غنموا أسلحة وذخائر وانسحبوا سالمين.

وكانت صحيفة « الخبر »، قد أعلنت على موقعها الإلكتروني مقتل 11 عسكريا جزائريا مساء أمس (السبت) في كمين نصبته « مجموعة إرهابية » على بعد 150 كيلومترا جنوب غربي العاصمة الجزائر، في معلومة لم يؤكدها أي مصدر رسمي لكن أرفقت بصور نشرت على موقع التواصل الاجتماعي « فيسبوك »، تظهر ما يعتقد أنهم الجنود القتلى.

كما نقلت صحيفة « الخبر » عن مصادر عسكرية أن « موكبا عسكريا كان في طريقه إلى الثكنة العسكرية المتواجدة في منطقة تيفران في بلدية طارق بن زياد (في ولاية عين الدفله) لمناسبة عيد الفطر عندما تفاجأ بكمين نصبه الإرهابيون »، مشيرة إلى أنه « وقعت اشتباكات وتبادل لإطلاق النار ما أدى إلى سقوط 11 عسكريا على الفور ».

وتابعت الصحيفة أن « الجماعة الإرهابية » نجحت بالفرار « وتوغلت في المنطقة الغابية » المحاذية، وتواصل قوات الجيش ملاحقتها.

ويذكر أن منطقة عين الدفله، قد شكلت في تسعينات القرن الماضي أحد المعاقل الأساسية للمجموعات المتشددة المسلحة، وعاد إليها الهدوء منذ عقد من الزمن، وفي السنوات الأخيرة تراجعت كثيرا وتيرة أعمال العنف التي يشنها مسلحون متشددون في الجزائر.

ولا تزال بعض المناطق مثل بومرداس وتيزي وزو والمنطقة القبلية، في غرب العاصمة، تشهد اعتداءات تنسب إلى مجموعات تقول : إنها مرتبطة بتنظيم القاعدة وتنظيم داعش.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا