وزيرا الدفاع والداخلية يزوران المناطق الشرقية :|: “واتس آب” يحصل على ميزات جديدة :|: ارتفاع مؤشرأسعارالغذاء العالمي للشهر الثاني على التوالي :|: الرئيس يغادر إلى غامبيا :|: بسط هموم الصحافة في حفل عشاء خاص :|: الاعلان عن مسابقة لاكتتاب ضباط وجنود للبحرية :|: لماذا غزواني ثانية؟ / محمد محمود أبو المعالي :|: وزير : أشغال 34 من المشاريع تسيربشكل غير مقبول :|: ولد داداه يعلن مساندة غزواني في الرئاسيات القادمة :|: لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

دراسة غربية : المساواة بين طرفي الأسرة تُضعفها !

samedi 21 février 2015


توصل باحثون إلى أن الأسرة التي تتسم بسيطرة أحد الطرفين فيها تكون أقوى وأمتن من تلك التي تطبعها المساواة بين الطرفين .

ولاحظ باحثون في جامعتي : بيركين، وتشارلز بالعاصمة التشيكية براغ، وفي مراكز بحثية أخرى، أن الأسر التي تكون فيها السيطرة لأحد الطرفين تتميز أيضاً بالاستقرار والفاعلية، وتكون فيها نسبة الإنجاب أعلى من تلك المبنية على المساواة بين الطرفين.

ولاحظ الباحثون في دراسة أجريت على عينة تضم 340 رجلاً وامرأة، أن نسبة الأسر التي يسيطر فيها أحد الطرفين على الآخر تفوق نسبة الأسر التي تسود فيها المساواة بين الشريكين. ولم تميز “الدراسة” بين سيطرة الرجل والمرأة في مؤسسة الأسرة .

وتفند تلك الدراسة – التي نشرها موقع “لجزيرة نت”،ا نقلاً عن الصحافة البريطانية – بشكل واضح الاعتقاد السائد بأن المساواة بين الطرفين مؤشر دال على فعالية العلاقات الزوجية، لكنها شددت على أن سيطرة أحد الطرفين على الآخر لا تعني استعمال العنف.

ولاحظ الباحثون أنه إذا كانت المساواة هي الطابع السائد في الأسرة، فإن مجرد خلافات بسيطة بين الطرفين قد تتفاقم بسبب روح التنافس التي تطبع علاقاتهما.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا