"دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|: اتفاقية لافتتاح وكالة تابعة لـل"تشغيل" بالجامعة :|: اطلاق المرحلة الثالثة من برنامج تطوير التعليم :|: جدول رحلات الموريتانية للطيران لمسم الحج الحالي :|: تسليم 12 رخصة لممارسة الإشهارمن قبل الأفراد :|: اتفاقية بين الوكالة الرسمية ووكالة المغرب العربي للأنباء :|: وقفة تضامنية للأخصائيين مع المقيمين :|: السنغال : الغزواني أبدى استعداد موريتانيا لتقاسم موارد الصيد :|: وفد اوروبي يجتمع وزير الطاقة الموريتاني :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

ابنة غيفارا : الحرية رديفة للثقافة

samedi 24 avril 2010


عقدت أليدا غيفارا ابنة المناضل الشهير تشي غيفارا ندوة صحفية في اليوم الأخير من مهرجان الجزيرة للأفلام الوثائقية أمس الخميس، تحدثت فيها عن الحرية والثورة والثقافة، كما أجابت عن أسئلة الصحفيين.

ووصفت أليدا الحرية بأنها "أجمل كلمة ينطقها كائن بشري على وجه الأرض"، لكنها قالت إنه لا يستطيع الاستمتاع بها إلا الشعوب المثقفة، فهي رديفة للثقافة ومرتبطة بشكل وثيق بتدفق المعلومات.

وأكدت ابنة غيفارا على الدور الكبير للإعلام في هذا الشأن، موضحة أنه كلما كان الإعلام هادفا ودقيقا ومؤثرا إيجابيا على وعي وإدراك الشعوب فإن هذه الشعوب يمكنها التفاعل مع الأحداث والعيش بكرامة.

وقالت أليدا إن العدو الحقيقي في هذا الزمان هو نقص المعلومات الدقيقة، وهيمنة قوى كبرى مثل الولايات المتحدة على الإعلام، مؤكدة ضرورة التحلي باليقظة خصوصا من جانب الشباب الذي يتحتم عليه مواجهة هذا الواقع.

وعما إذا كانت تريد أن توجه رسالة للشعوب العربية، أجابت بتأكيد ضرورة العمل الحثيث لكسر طوق المفاهيم الخاطئة والأحكام المسبقة على هذه الشعوب والتي حاولت الدول العظمى نشرها في كل مكان.

وأضافت أن من المهم تحقيق الوحدة بين شعوبنا كي نتمكن من اكتساب القوة الكافية لمواجهة التحديات.

وتطرقت أليدا إلى والدها الذي اشتهر بقيادته للعديد من الثورات في أميركا اللاتينية، فقالت "إنه كان ثوريا، أما أنا فطبيبة تربت على الدفاع عن الحياة بكرامة وعلى العمل على تعزيز نهج السلام".

ومع تفهمها لإعجاب الكثيرين بأبيها، فإنها قالت إنها لا تحب أن ترى صوره على منتجات كالحقائب والملصقات فضلا عن الأزياء إلا إذا كان من يحملون هذه الصور يحملون معها فكر غيفارا وتضحياته.

المصدر : الجزيرة

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا