دعا النائب البرلماني السوري علي المقداد "القادة العرب الى ان ينظروا في قمتهم لما يجري اليوم في القدس والضفة المحتلتين، من بناء لآلاف المستوطنات الصهيونية، وان يأخذوا موقفا، أقله طرد السفراء الصهاينة، من البلدان التي تقيم علاقات مع اسرائيل، وذلك أضعف الايمان"، مشيدا في هذا الاطار بموقف جمهورية موريتانيا الاخير في قرارها القاضي بقطع جميع العلاقات مع اسرائيل .
ورأى بان "المقاومة والممانعة هي الدواء الوحيد المضاد للاحباط والاكتئاب والذل الذي نصاب به فور سماعنا بانعقاد اي قمة عربية، والتي عادة ما تكون مقرراتها وبيانها الختامي معدة سلفا ومخيبة للآمال".