"دومين" : تسجيل العقود عن طريق منصة رقمية :|: متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !! :|: اتفاقية لافتتاح وكالة تابعة لـل"تشغيل" بالجامعة :|: اطلاق المرحلة الثالثة من برنامج تطوير التعليم :|: جدول رحلات الموريتانية للطيران لمسم الحج الحالي :|: تسليم 12 رخصة لممارسة الإشهارمن قبل الأفراد :|: اتفاقية بين الوكالة الرسمية ووكالة المغرب العربي للأنباء :|: وقفة تضامنية للأخصائيين مع المقيمين :|: السنغال : الغزواني أبدى استعداد موريتانيا لتقاسم موارد الصيد :|: وفد اوروبي يجتمع وزير الطاقة الموريتاني :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

وزيرة التجارة والصناعة تتحدث عن عوائق الصناعة بموريتانيا

jeudi 5 mai 2016


قالت وزيرة التجارة والصناعة والسياحة الناها بنت حمدي ولد مكناس في تعليقهاعلى اعمال مجلس الوزراء إن قطاع الصناعة يشكل إحدى الدعامات الأساسية للتنمية الاقتصادية لأي بلد مهما كان، مشيرة إلى أن القطاع قد عانى من بعض الإهمال في الفترات السابقة لدرجة أنه لم يدرج في قائمة القطاعات ذات الأولوية ضمن الإطار الاستراتيجي لمكافحة الفقر الذي أعد سنة 2001.

وأضافت أن القطاع ظل يعاني من عدة صعوبات خاصة في وجه المنافسة الحادة وغير المتكاملة والتي يستلزم فيها الانخراط في السوق العالمية، حيث قيم بتشخيص في هذا المجال تبين من خلاله أن الشركات الصناعية لا تزال تواجه تحديات كبيرة على المستويين الداخلي ومن حيث بيئتها.

وبينت الوزيرة أن التحديات على المستوى الداخلي تكمن في الخلل في الرقابة على عملية الإنتاج ضعف الرقابة الإدارية، وصعوبة الوصول للمعلومات بالقدر الكافي، في حين تتجسد التحديات من الناحية البيئية في محدودية التمويلات وارتفاع تكلفتها، والعبء الضريبي، وارتفاع تكاليف عوامل الإنتاج، وضعف جهاز الدعم والمنافسة في الواردات، وعدم وجود علاقات بين الوحدات الصناعية، وغيرها من التحديات.

وأشارت إلى أن الرؤية العامة وراء الاستراتيجية الصناعية تتمثل في أن سياسة مندمجة تعتمد التصدي المتزامن لكبريات المعوقات الصناعية بوصفها هي وحدها القادرة على إعادة انطلاق التصنيع بالسرعة والاستدامة المطلوبتين، وهي التي تمكن من تراجع حدوث النقص في مستوى الإنتاج.

وقالت إن الاستراتيجية المتبعة تتمركز حول خمس محاور كبرى يدعم بعضها البعض وتصب صوب الهدف الرئيسي والمتمثل في إعادة انطلاق التصنيع في موريتانيا، ومن أهمها إبراز القدرات الكامنة للتصنيع في قطاعات الثروة والصناعة والصيد والموارد المعدنية وترجمتها على أرض الواقع إضافة إلى تحسين الجودة والقدرة التنافسية للمؤسسات وإنشاء استصلاح المرافق الصناعية وتنويع الإنتاج الصناعي والانخراط في التوجه الدولي لتوطين الوحدات الصناعية.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا