انخفاض أسعارالنفط في الأسواق العالمية :|: أبرز ماقاله الرئيس في حفل افطارتلاميذ "الامتياز" :|: الوزيرالأول يدعو إلى مضاعفة الجهود في مجال ترقية حقوق الإنسان :|: اعتماد سفيرجديد لموريتانيا في قطر :|: مواعيد الافطارليوم8 رمضان بعموم البلاد :|: الرئاسة تنظم إفطارا لنحو 70 من تلاميذ مدارس الامتياز :|: نجاح أول تجربة لزراعة القمح في موريتانيا :|: المراحل الأخيرة في محاكمة المتهمين بقتل الصوفي ولد الشين :|: اتفاق شراكة مع الأمم المتحدة بشأن التحول الرقمي :|: انواكشوط : مركز الملك سلمان” يوزع مئات السلال الغذائية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

إطلاق اسم المجاهد ولد الباردي على المعبر الحدودي الموريتاني مع الجزائر
بدعوة من نظيره الجزائري : رئيس الجمهورية في تيندوف الخميس القادم
الحصاد ينفرد بنشر الصور الأولى لمعبر المجاهد اسماعيل ولد الباردي
طول أصابع اليد يكشف سمات شخصية !!
الموعد الأنسب لممارسة الرياضة في رمضان
تعيينات هامة في قناة الموريتانية
الجزائر والمغرب والصحراء.. يكرهونه أكثر مني..
3 عادات واظب النبي عليها في أول أيام رمضان..
احذر ..8 عادات يومية قد تؤذي الدماغ !!
توقيف لصوص سرقوا 60 مليون أوقية من شركة بنواكشوط
 
 
 
 

وزيرة التجارة والصناعة تتحدث عن عوائق الصناعة بموريتانيا

jeudi 5 mai 2016


قالت وزيرة التجارة والصناعة والسياحة الناها بنت حمدي ولد مكناس في تعليقهاعلى اعمال مجلس الوزراء إن قطاع الصناعة يشكل إحدى الدعامات الأساسية للتنمية الاقتصادية لأي بلد مهما كان، مشيرة إلى أن القطاع قد عانى من بعض الإهمال في الفترات السابقة لدرجة أنه لم يدرج في قائمة القطاعات ذات الأولوية ضمن الإطار الاستراتيجي لمكافحة الفقر الذي أعد سنة 2001.

وأضافت أن القطاع ظل يعاني من عدة صعوبات خاصة في وجه المنافسة الحادة وغير المتكاملة والتي يستلزم فيها الانخراط في السوق العالمية، حيث قيم بتشخيص في هذا المجال تبين من خلاله أن الشركات الصناعية لا تزال تواجه تحديات كبيرة على المستويين الداخلي ومن حيث بيئتها.

وبينت الوزيرة أن التحديات على المستوى الداخلي تكمن في الخلل في الرقابة على عملية الإنتاج ضعف الرقابة الإدارية، وصعوبة الوصول للمعلومات بالقدر الكافي، في حين تتجسد التحديات من الناحية البيئية في محدودية التمويلات وارتفاع تكلفتها، والعبء الضريبي، وارتفاع تكاليف عوامل الإنتاج، وضعف جهاز الدعم والمنافسة في الواردات، وعدم وجود علاقات بين الوحدات الصناعية، وغيرها من التحديات.

وأشارت إلى أن الرؤية العامة وراء الاستراتيجية الصناعية تتمثل في أن سياسة مندمجة تعتمد التصدي المتزامن لكبريات المعوقات الصناعية بوصفها هي وحدها القادرة على إعادة انطلاق التصنيع بالسرعة والاستدامة المطلوبتين، وهي التي تمكن من تراجع حدوث النقص في مستوى الإنتاج.

وقالت إن الاستراتيجية المتبعة تتمركز حول خمس محاور كبرى يدعم بعضها البعض وتصب صوب الهدف الرئيسي والمتمثل في إعادة انطلاق التصنيع في موريتانيا، ومن أهمها إبراز القدرات الكامنة للتصنيع في قطاعات الثروة والصناعة والصيد والموارد المعدنية وترجمتها على أرض الواقع إضافة إلى تحسين الجودة والقدرة التنافسية للمؤسسات وإنشاء استصلاح المرافق الصناعية وتنويع الإنتاج الصناعي والانخراط في التوجه الدولي لتوطين الوحدات الصناعية.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا