لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|: أبناء مارادونا يطالبون بنقل رفاته لضريح أكثر أمانا لتكريمه :|: منظمة التعاون الاقتصادي ترفع توقعات النمو العالمي في 2024 :|: وزير : ندرس اتخاذ اجراءات تغني مواشينا عن الانتجاع خارج الحدود :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
 
 
 
 

التوحيد والجهاد تتبنى خطف فرنسي بمالي

jeudi 22 novembre 2012


قالت وكالة الصحافة الفرنسية إن حركة التوحيد والجهاد بغرب أفريقيا -إحدى الحركات المسلحة التي تسيطر على شمال مالي- أعلنت مسؤوليتها عن خطف فرنسي في غرب مالي مساء الثلاثاء الماضي.

ونقلت الوكالة عن الناطق باسم التنظيم أبو الوليد الصحراوي قوله إن حركته "تتبنى خطف الفرنسي في الجنوب الغربي لمالي قرب الحدود مع موريتانيا"، وأنها ستعرض لاحقا شريط فيديو للمخطوف.

وقد اختطف الفرنسي من أصل برتغالي جيلبرتو رودريغز مساء الثلاثاء على يد ستة مسلحين في دياميا الواقعة شرقي مدينة كايس القريبة من الحدود المالية مع كل من السنغال وموريتانيا.

وقد أكدت فرنسا عملية الاختطاف وقالت إنها ستبذل كل ما في وسعها من أجل تحديد مكان الرهينة وإطلاق سراحه، كما دعت رعاياها إلى تجنب الدخول إلى المناطق الواقعة في غرب مالي.

وإثر هذه العملية يرتفع عدد الرهائن الأجانب المحتجزين لدى الحركات المسيطرة على شمال مالي إلى 13 رهينة، بينهم سبعة فرنسيين.

في هذه الأثناء قالت مصادر أمنية مالية إن عمليات البحث عن الفرنسي المخطوف ما زالت متواصلة في غرب مالي وفي الدول المجاورة، على غرار موريتانيا التي قدم منها المخطوف متجها نحو مالي في سيارة خاصة.

وأضافت المصادر الأمنية أن فرص العثور على الرهينة في وقت سريع تعد ضئيلة جدا، مشيرة إلى أن عملية الاختطاف يمكن أن ينفذها عناصر التنظيم مباشرة أو عبر وسطاء يعملون لحساب هذه الحركات.

ولم يشر المتحدث باسم التوحيد والجهاد إلى دواعي عملية الخطف أو أيةمطالب للخاطفين مقابل إطلاق الرهينة، لكن المراقبين يعتقدون بأن العملية لها علاقة بالدور الكبير الذي لعبته فرنسا في الحشد للتدخل العسكري الدولي المنتظر ضد الحركات المسيطرة على شمال مالي.

يذكر أن حركات التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا وأنصار الدين والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي تسيطر على أجزاء شاسعة في شمال مالي منذ يونيو/حزيران الماضي، وتسعى حكومة باماكو لاستعادة سيطرتها على هذه المناطق عبر دعم عسكري إقليمي ودولي.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا