موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|: أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !! :|: تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|: الأغلبية : شروط منح التزكية للمترشحين للانتخابات الرئاسية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

قادة جيوش الساحل يجتمعون غدا في باماكو لدراسة الحالة الأمنية بالمنطقة

mercredi 27 avril 2011


يعقد غدا الخميس 28 ابريل، مجلس رؤساء الأركان العملياتية المشتركة (الجزائر ومالي و موريتانيا و النيجر) فيما يخص محاربة الإرهاب، اجتماعا غير عادي لتحليل الوضع الأمني الراهن في دول الساحل.

وسيتم في هذا الاجتماع ، دراسة الحالة الأمنية عن طريق "تحليل الوضع الراهن السائد بالمنطقة، وإعداد حوصلة شاملة للنشاطات والأعمال المنفذة بغية تفعيل التعاون والتنسيق والتشاور لمجابهة التحديات المشتركة في مجال مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة".

ويأتي هذا الاجتماع غير العادي، عشية زيارة وزير الخارجية المالي، سوميلو بوباي مايغا، إلى الجزائر، والذي حمل إلى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، برقية من نظيره الرئيس المالي، أمادو توماني توري، تحمل تحليلا للوضع الأمني في المنطقة، والذي يعتبره المبعوث المالي "خطيرا ومثيرا للقلق ويقتضي تضافرا أكبر للجهود بغية إيجاد الحلول المناسبة لهذا الوضع".

كما يتزامن الاجتماع مع حدثين هامين يميزان الحالة الأمنية في المنطقة، الحدث الأول يتمثل في استحواذ تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي على أسلحة ثقيلة من ليبيا، حيث تمكن من نقل مجموعة هامة من الأسلحة ونقلها إلى معاقله بشمال مالي، بعد تدهور الوضع الأمني في ليبيا.

والحدث الثاني يتمثل في نشر التنظيم لتسجيل لأربعة رهائن فرنسيين خطفهم التنظيم منذ سبعة اشهر في النيجر، حيث ظهروا وهم يتوسلون إلى الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، إطلاق سراحهم بالاستجابة لمطالب التنظيم.

وازداد الوضع الأمني تدهورا على مستوى دول الساحل بعد أزمة النظام الليبي، وربط التنظيم الإرهابي لعلاقات مع المهربين وفق ما نقلته وسائل إعلام في وقت سابق، معتمدا في ذلك على التسجيل الصوتي الذي نشره الرجل الثاني في التنظيم، ايمن الظواهري، قبيل الحضر الجوي، يحث فيه عناصره في شمال إفريقيا إلى الدخول إلى ليبيا من اجل القتال ضد نظام القذافي وضد قوات القوات الغربية.

كل شيء عن الجزائر

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا