بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟ :|: خطاب وزير الوظيفة العمومية والعمل في عيد العمال :|: إعلان من الهيئة الوطنية لمكافحة الاتجار بالأشخاص وتهريب المهاجرين (INLCTPTM) :|: CENI تعلن حصيلة المراجعة الاستثنائية للائحة الانتخابية :|: ارتفاع حجم مبيعات سنيم ب 8% في 2023 :|: رفض التجديد لشركة BP بخصوص حقل بئر الله :|: انطلاق ورشة لعرض التوصيات حول التقرير الدوري الثاني :|: شخصيات وطنية تعلن دعمها لترشح غزواني :|: بدء مشروع التكامل الرقمي "وراديب موريتانيا" :|: مورريتانيا تطالب بوقف “حرب الإبادة في غزة” :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
 
 
 
 

معهد التمويل : الاقتصاد العالمي سيكون "ضعيفا" في 2023

vendredi 25 novembre 2022


توقع معهد التمويل الدولي، أن الاقتصاد العالمي سيكون "ضعيفا" العام المقبل، على غرار ما كان عليه في 2009 عقب الأزمة المالية العالمية، وذلك بسبب مخاطر تحول الصراع في أوكرانيا إلى "حرب طويلة".

وبحسب تقرير معهد التمويل، ومقره واشنطن، فإنه يتوقع تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي إلى 1.2 بالمئة في 2023، وهو نفس مستواه في عام 2009.

ويرى المحللون في معهد التمويل الدولي، أن "حدة الضربة القادمة على الاقتصاد العالمي تعتمد بالأساس على المسار الذي ستتخذه الحرب في أوكرانيا"، ويفترض تقرير المعهد أن الحرب ستستمر حتى عام 2024، "بالنظر إلى أن هذا الصراع يعد وجوديا بالنسبة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين".

ومن المتوقع أن تقود أوروبا هذا التباطؤ الاقتصادي إذ أنها تأثرت أكثر من غيرها بالأزمة الروسية الأوكرانية التي اندلعت في فبراير الماضي، وهو ما قد يسهم في انكماش منطقة اليورو بنسبة 2 بالمئة العام المقبل، بسبب الانخفاض الحاد في ثقة المستهلكين والشركات.

أما في أميركا، فإن المعهد يتوقع أن ينمو النتاج المحلي الإجمالي بنسبة 1 بالمئة، في حين أن أميركا اللاتينية ستقود النمو، إذ من المتوقع أن يرتفع اقتصادها بنسبة 1.2 بالمئة، حيث يجني مصدرو السلع فوائد ارتفاع أسعار الغذاء والطاقة.

وفي المقابل، فإن الصين ستكون المحرك الأكبر الوحيد للاقتصاد العالمي العام المقبل، بحسب ما ذكره معهد التمويل الذي رجح تخفيف قيود كورونا في الصين.

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا