لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|: أبناء مارادونا يطالبون بنقل رفاته لضريح أكثر أمانا لتكريمه :|: منظمة التعاون الاقتصادي ترفع توقعات النمو العالمي في 2024 :|: وزير : ندرس اتخاذ اجراءات تغني مواشينا عن الانتجاع خارج الحدود :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

تحذيرأمني من “إرهابيين” على الحدود

mercredi 2 mars 2022


وجهت الإدارة العامة للأمن الوطني في موريتانيا، أمس الثلاثاء، برقية إلى فروعها في البلاد، تحذر من “مجموعة إرهابية” تتجه نحو الأراضي الموريتانية قادمة من شمال مالي.

البرقية الموقعة بتاريخ 01 مارس 2022، جاءت تحت عنوان “توجه مجموعة إرهابية إلى موريتانيا”، وقالت إنها حصلت على معلومات تحرك المجموعة من “مصادر موثوقة”.

وأضافت البرقية أن المصادر تحدثت عن “مجموعة إرهابية تتألف من ستة إلى سبعة أشخاص، بينهم موريتاني يدعى حمزة الشنقيطي، وعربيان ماليان هما محمد ولد عبد الرحمن والمدعو اخنيفر ولد حماده ولد همد، أعرج سبق أن تم سجنه في موريتانيا”.

كما شملت المجموعة “عنصرين أو ثلاثة من الطوارق، ومواطن مغاربي من جنسية تونسية أو مغربية”، وفق نص البرقية الأمنية.

وأوضحت البرقية أن المجموعة بدأت تتحرك يوم الاثنين الماضي “من شمال مالي باتجاه تمبكتو، في طريقهم إلى موريتانيا، دون تحديد الوجهة التي يقصدونها”، على حد تعبير البرقية.

وطلبت الإدارة العامة للأمن الوطني “رفع مستوى اليقظة، واتخاذ التدابير اللازمة من أجل الحبلولة دون تمكن هذه المجموعة الخطيرة من الدخول إلى حدودنا، واتخاذ ما يلزم من أجل إلقاء القبض عليها”.

ووجهت البرقية إلى جميع المديرين الجهويين للأمن وجميع مفوضي مفوضيات الشرطة، بالإضافة إلى مديرية الاستخبارات.

ورغم أن البرقية التي جرى تداولها على نطاق واسع، لم تتأكد من أي جهة رسمية، وهي التي حملت طابع “الكتمان والاستعجال”.

وامتنع مصدر رسمي على الحدود الشرقية عن تأكيد صحة البرقية الأمنية.

وأضاف المصدر الذي فضل حجب هويته أن “هذه المعلومات متداولة على نطاق واسع”.

صحراء ميديا

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا