انطلاق أعمال الآلية الوطنية لإحالة ضحايا الاتجار بالاشخاص :|: موريتانيا تشارك في قمة أركان الجيوش الإفريقية :|: قريبا ... من واتساب إرسال المرفقات دون إنترنت :|: الداخلية : توصلنا لاتفاق يسهل التأشيرات الأوروبية :|: أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !! :|: تصريح ولد داداه بعد لقاء الرئيس غزواني :|: رئاسيات يونيو : غزواني أول المترشحين رسميا :|: دراسة ملف مؤسسة "قمم" لنيل ترخيص قناة تلفزيونية خاصة :|: لقاء بين الرئيس غزواني وولد داداه :|: موريتانيا تشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
وزيرسابق يستنكر سجن ولد غده
جنرالات يحالون للتقاعد مع نهاية 2024
تصريح "مثير" لرئيس التحالف الشعبي
من يوميات طالب في الغربة(5) : أول يوم بالسفارة الموريتانية في تونس العاصمة
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
 
 
 
 

محمد غلام ولد الحاد الشيخ :"انتقلنا من مرحلة التضييق والقمع في عهد ولد الطايع الى العمل الحزبي المنظم"

samedi 31 juillet 2010


تحدث القيادي الإسلامي الموريتاني محمد غلام ولد الحاج الشيخ نائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) في مقابلة شاملة مع « العرب » عن الحكم في موريتانيا وعلاقة الأنظمة فيها بالتيار الاسلامي ومشاركة هذا التيار السياسية وماعاناه من صعوبات خاصة في عهد ولد الطايع ورؤيته للحكم المنصف وعلاقة حزبه بالسلطة الحالية في موريتانيا.

كما تحدث عن أهم التحديات التي تواجه التيار الإسلامي الوسطي في موريتانيا، وحيثيات التجربة السياسية التي عاشها حزبه « تواصل » -المحسوب فكريا على حركة الإخوان المسلمين- في العمل الميداني؛ بعد الانتقال من مرحلة القمع والتضييق الرسمي -التي عانى منها قادته ومناضلوه إبان حكم الرئيس السابق معاوية ولد الطايع- إلى مرحلة العمل الحزبي المنظم من خلال هيئاته الحزبية، وممثليه في البرلمان بغرفتيه، وعمده في البلديات، ويستشرف مستقبل الحراك السياسي في نواكشوط من خلال معايشته للواقع المحلي والحراك الدائر حالياً بين المعارضة والموالاة.

وتطرق محمد غلام -الذي يرأس الرباط الوطني لنصرة فلسطين في موريتانيا- لمشاركته في أسطول الحرية، واصفاً المعاناة التي عاشها نشطاء السلام ودعاة كسر الحصار عن غزة أثناء الاعتداء الإسرائيلي على سفن الأسطول، ومبرزاً العوامل الأساسية التي جعلت الشعوب العربية تعلق آمالاً كبيرة على مواقف الحكومة التركية، بعد أن تخلت أغلب القيادات العربية عن واجبها في دعم الشعب الفلسطيني.(اقرأ المقابلة كاملة في زاوية مقبلات في الأسفل).

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا