لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|: أبناء مارادونا يطالبون بنقل رفاته لضريح أكثر أمانا لتكريمه :|: منظمة التعاون الاقتصادي ترفع توقعات النمو العالمي في 2024 :|: وزير : ندرس اتخاذ اجراءات تغني مواشينا عن الانتجاع خارج الحدود :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
 
 
 
 

غريب : أمٌّ تفرح لسجن ابنها !!

samedi 30 novembre 2019


عبرت أم عن فرحتها وابتهاجها بقرار سجن ابنها، لكن شقيقه استهجن الحكم بسجنه لمدة قصيرة، قائلا إن العقوبة لم تكن طويلة بما فيه الكفاية !.

والغريب في سلوك هذه العائلة حيال ابنها الذي صدر بحقه سجن لمدة 16 أسبوعا، هو السبب أو التهمة التي حوكم من أجلها، وهي "ضرب جروحتى الموت".

وبحسب تقارير إعلامية فقد قام جون لوك مكلولين، البالغ من العمر 26 عاما، بضرب جرو من سلالة "الراعي الألماني" أو "جيرمان شبيرد" عمره 11 شهرا، حتى الموت، قبل أن يلقي بجسده قرب مجموعة من الأشجار، الأمر الذي أصاب بعض الأطفال الذين كانوا موجودين في المكان بـ"صدمة نفسية".

وحضر جلسة النطق بالحكم بحق مكلولين، 25 ناشطا من نشطاء حقوق الحيوان ، ومن بينهم والدته وأخوه غير الشقيق، وفق ما ذكرت صحيفة "ميترو" البريطانية.

وصدر الحكم بسجن مكلولين، وهو من منطقة بوول في دورست، بالسجن لمدة 16 أسبوعا، قرار رحبت به والدته، بينما لم يحظ بقبول شقيقه أليك ماكاي، الذي اعتبر الحكم مخففا، وليس طويلا بما يكفي.

وبالإضافة إلى عقوبة السجن، أصدرت المحكمة قرارا بعدم منح مكلولين حق امتلاك الحيوانات لبقية حياته، ودفع رسوم بقيمة 115 جنيها للضحية، وهو قرار قوبل بالتهليل من المحتجين من أنصار حقوق الحيوان، وكان بعضهم يرتدي قمصانا تحمل عليها عبارة "العدالة لليكسي"، وليكسي هو اسم الجرو.

وقال أليك في تصريحات للصحفيين :"أمي ممتنة لأنه حكم عليه بالسجن، لكنني لا أعتقد أن 16 أسبوعا طويلة بما يكفي. إذا كان يجب الحكم عليه، كان ينبغي أن يكون الحد الأدنى سجنه لمدة عام".

وأضاف أخو مكلولين غير الشقيق : "لو كان (الضحية) إنسانا لكان صدر بحقه حكم بالسجن لفترة طويلة. كلنا كائنات حية لذا فهو يستحق أن يحصل على المزيد. آمل أن يعود الكلب ويعضه".

وعلمت محكمة مدينة بوول، أن جون مكلولين امتلك الجرو ليكسي لفترة لم تزد على الشهر قبل أن يقتله في نوبة غضب.

وخلال مقابلة مع الشرطة، كذب مكلولين، في البداية بقوله إن سيارة دهست ليكسي، لكنه عاد واعترف في وقت لاحق بقتله.

وقال الادعاء العام في المحكمة ماثيو نايت : "لقد ضرب الكلب حتى الموت، ورماه بين الأشجار بالقرب من منزله، وعثر عليه السكان المحليون، بينما تسبب المشهد بانزعاج الأطفال وشعورهم بالصدمة.".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا