مفوض حقوق الإنسان يطلق برنامج تمويل الأقطاب المندمجة2024 :|: ورشة حول نتائج البحث العلمي للتكيف مع الفيضانات :|: الرئيس يعزي نظيره الإماراتي في وفاة أخيه :|: اختيار موريتانيا عضوًا في المجلس التنفيذي للمركز العربي لدراسة المناطق الجافة :|: أسعارالغذاء المرتفعة عالميا في طريقها للانخفاض :|: زعيم المعارضة مرشح لرئاسيات يونيو المقبلة :|: دعوة لتعزيزالتضامن مع العمال الأكثر هشاشة :|: رئاسيات يونيو : "تواصل"يحسم مرشحه مساء اليوم :|: محادثات موريتانية - سودانية :|: إلغاء زيادة الرسوم الجمركية على الخضروات المغربية :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
استعادة عافية الجنوب تعززعلاقة الأشقاء/ عبد الله حرمة الله
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
 
 
 
 

وزيرالتشغيل يتحدث عن بطالة الشباب بموريتانيا

vendredi 13 septembre 2019


قال وزير التشغيل والشباب والرياضة الطالب ولد سيدي أحمد إن قاعدة بيانات وكالة ترقية تشغيل الشباب تضم أكثر من 70 حامل شهادة، وأن قطاعه سيعتمد جملة من الإجراءات الاستعجالية لاجاد حل لمشكل البطالة.

وأضاف ولد سيدي أحمد أن 271 ألف شاب موريتاني في الفئة العمرية 19 إلى 35 سنة لا يدرسون ولا يعملون، مؤكدا أن قطاعه سيطلق مشروعا كبيرا لامتصاص البطالة في هذه الفئة.

وذكر ولد سيدي أحمد خلال تعليقه على اعمال مجلس الوزراء أن قطاعه يعمل على إطلاق برنامج طموح في الأشهر القليلة المقبلة للتعامل هذه الوضعية، ولرفع تحدي الانفصام بين الشهادات ومتطلبات سوق العمل.

وأشار الوزير إلى أنه قدم للحكومة خلال اجتماعها بيانا حول إستراتيجية التشغيل في البلاد في الفترة 2019 – 2024، مؤكدا أن السنوات الماضية أوجدت تراكما أدرى لارتفاع البطالة بشكل كبير.

ولفت وزير التشغيل والشباب والرياضة إلى أن التشخيص الذي قام بها القطاع أوضح انتشار البطالة بشكل كبير، وخصوصا في صفوف الشباب في الوسط الريفي، وفي صفوف الشابات، وكذا بالنسبة لحملة الشهادات.

وأكد الوزير أن كل سنة تعرف تخرج 50 إلى 60 ألف حامل شهادة وباحث عن العمل، معتبرا أن الفجوة بين اختصاصات حملة الشهادات، ومتطلبات سوق العمل تشكل تحديا حقيقيا.

وذكر ولد سيدي أحمد أنه ناقش مع القطاع الخاص حلا للمشكل من خلال شراكة بين القطاعين تتضمن وضع خطة لتكوين حملة الشهادات، لتتواءم كفاءاتهم مع متطلبات سوق العمل لضمان تشغيلهم.

زهرة شنقيط

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا