بسط هموم الصحافة في حفل عشاء خاص :|: لماذا غزواني ثانية؟ / محمد محمود أبو المعالي :|: وزير : أشغال 34 من المشاريع تسيربشكل غير مقبول :|: ولد داداه يعلن مساندة غزواني في الرئاسيات القادمة :|: لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

بيان من وزارة الشؤون الاسلامية حول اجتماع العلماء بالرئيس

mercredi 10 juillet 2019


أصدرا وزارة الشؤون الاسلامية بيانا حول الاجتماع الذي جرى مساء الاثنين الماضي بين مجموعة من العلماء والآئمة ورئيس الجمهورية لدراسة اطلاق سراح كاتب المقال المسيئ ولد امخيطير.

هذا النص الكامل لبيان وزارة الشؤون الإسلامية :

"بسم الله الرحمن الرحيم

وجهت رئاسة الجمهورية يوم الأربعاء الماضي دعوة للعشرات من مراجعنا الدينية، علماء، وفقهاء، وأئمة، وشيوخ محاظر، من مختلف أنحاء الوطن ومكوناته، لحضور اجتماع تشاوري يهدف إلى التداول وإبداء الرأي بخصوص قضية حركت مشاعر المسلمين، ولا يزال المشمول فيها قيد الاحتجاز بقرار إداري رغم انقضاء فترة محكوميته.

ولم يسجل من طرف المدعوين أي اعتراض على مبدء الدعوة أو موضوعها أو المشاركة فيها، بل عبروا جميعهم عن كامل استعدادهم والتزامهم بالحضور.

لقد كانت هذه الدعوة قرارا سياديا محضا، لا تأثير فيه لإيحاء أو لتمن أو لطلب من أي جهة على الإطلاق، وإنما جاءت نتيجة للرغبة في حسم ملف عالق، وبالغ الحساسية بحكم ما ينطوي عليه من أبعاد دينية.

وقد انعقد الاجتماع التشاوري، موضوع الدعوة برئاسة فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد عبد العزيز، يوم أمس وحضره العشرات من العلماء والفقهاء والأئمة، وسجل خلاله غياب فقيه كان قد بالغ في التأكيد على التزامه بالحضور.

وأتيحت لكل مشارك في هذا الاجتماع فرصة عرض موقفه من القضية قيد التداول، وتفصيله والاستدلال عليه، وتأصيله. وقد تطابقت وجهات نظر الحاضرين واجتمعت كلمتهم باستثناء واحد على نفس الرأي .

وقد تداولت بعض المواقع الإخبارية نبأ عاريا عن الصحة، مفاده أنه تم، مؤخرا توزيع قطع أرضية على العلماء والأئمة. إننا نذكر بأن علماءنا وأئمتنا، الذين هم حماة ديننا وحصن الدفاع الأول عن قيمنا يستحقون على الأمة أكثر بكثير من مجرد توزيع القطع الأرضية، لنؤكد أن خبر توزيعها
مجرد افتراء وطعن غير مقبول في نزاهتهم".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا