قد تعرضك للفشل في حياتك .. ما هي « الجلوسوفوبيا »؟ :|: الناطق الرسمي يعلق على الأوضاع على الحدود مع مالي :|: المديرالعام للأمن يصدر قرارات لضبط حركة السير :|: مجلس الوزراء : تعيين وحيد بقطاع المالية "بيان" :|: الرئيس يهنئ الصحافة بعيدها الدولي :|: HAPA تمنح رخصة لقناة تلفزيونية جديدة :|: وزير : قطاع الكهرباء يواجه تحديات بينها عجز في العرض :|: انعقاد مجلس الوزراء في دورته الأسبوعية :|: وزير الإسكان : موريتانيا شهدت نقلة غير مسبوقة في المجال :|: مفوض حقوق الإنسان يطلق برنامج تمويل الأقطاب المندمجة2024 :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
طائرة أميركية تقطع رحلتها .. والسبب غريب !!
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

علماء يحلون لغز أصل مياه الأرض !

vendredi 24 mai 2019


وجدت دراسة جديدة أن المياه وصلت إلى الأرض أثناء تشكّل القمر منذ أكثر من 4 مليارات سنة، في ظاهرة يُعتقد أنها حدثت عند اصطدام "كوكب قديم" اسمه "ثيا" بالأرض.

وجمع علماء الكواكب في جامعة "مونستر" بألمانيا أدلة تشير إلى أن "ثيا"، وهو بحجم المريخ، اصطدم بكوكبنا وأشعل فتيل الحياة على الأرض.

ويُقال إن التصادم أدى إلى نقل كميات كبيرة من الماء بين "ثيا" والأرض"، لتتشكل المحيطات التي نعرفها اليوم.

وتشير النظريات إلى أن الأرض تشكلت ككوكب جاف في النظام الشمسي الداخلي، ولم تكن هنالك مياه على سطحها.

وسابقا، اعتقد الكثير من العلماء أن الماء وصل إلى الأرض بواسطة النيازك المائية، من النظام الشمسي الخارجي، والتي تسمى النيازك "الكربونية".

وكشفت دراسات سابقة أنه أثناء تكّون النظام الشمسي قبل زهاء 4.5 مليار عام، فصلت المواد "الجافة" عن المواد "الرطبة" مع الأجسام الجافة، الموجودة في النظام الشمسي الداخلي، وبالتالي فإن نظرية النيازك "الكربونية" تبدو منطقية.

ومع ذلك، استخدم العلماء الألمان مادة تسمى نظائر الموليبدينوم للتمييز بين المواد الكربونية وغير الكربونية على الأرض، لإنشاء "بصمة وراثية" للكوكب وإثبات ما إذا كان مصدر المواد موجودا في النظام الشمسي الداخلي أو الخارجي.

ومن خلال الطريقة هذه، وجدوا أن المواد الكربونية الرطبة وصلت الأرض في وقت متأخر، من النظام الشمسي الخارجي. ويجادلون بأن التصادم الوحيد الذي يمكن أن يفسر كمية المواد الكربونية على الكوكب، هو تأثير "ثيا"، الذي يُعتقد أنه ساهم في تشكّل القمر أيضا.

واختتم ثورستين كلاين، أستاذ علم الكواكب في جامعة مونستر، قائلا : "نهجنا فريد من نوعه لأنه، للمرة الأولى، يسمح لنا بربط أصل الماء على الأرض بتكوين القمر. وببساطة، من دون القمر، ربما لن تكون هناك حياة على الأرض".

ونُشرت النتائج في العدد الحالي من مجلة "Nature Astronomy".

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا