لماذا غزواني ثانية؟ / محمد محمود أبو المعالي :|: وزير : أشغال 34 من المشاريع تسيربشكل غير مقبول :|: ولد داداه يعلن مساندة غزواني في الرئاسيات القادمة :|: لجنة حقوق الانسان : لا يمكن تجاهل التحديات التي تواجهها الصحافة :|: وزارة الثقافة توضح أسباب تقدم البلد في حرية الصحافة :|: رئاسيات يونيو : مرشح ثان يودع ملفه :|: وفد من حلف شمال الأطلسي يزور موريتانيا :|: توزيع جائزتي مسابقة الخط والخطابة :|: التكتل يشكل لجنة لتحديد خياراته من الرئاسيات :|: قفزو كبيرة لمورريتانيا على مؤشر حرية الصحافة :|:
أخبار
اقتصاد
تحقيقات وتقارير
مقابلات
منوعات
الرأي
مواقع

الأكثر قراءة

حديث عن تعديل وزاري وشيك بعد العيد
متى يكون أكل البطيخ مميتا.. ؟ !!
تعدين الجبس وتجارته الدولية/ اسلك ولد احمد ازيد بيه
الكودالوجيا وصناعة التأثير/ المصطفى ولد البو كاتب صحفي
تصريح "مثير" للنائب بيرام اعبيدي
AFP : موريتانيا أرسلت أدلة على مقتل مواطنيها لمالي
أصغر دولة في العالم يسكنها 25 نسمة فقط !!
بعد تحديد معايير التزكية... من هم مرشحو الرئاسيات ؟
تحديث جديد على "واتساب" يثير غضب المستخدمين !
محامي يحذر من تضررصحة موكله الرئيس السابق عزيز
 
 
 
 

أبرز مضامين خطابات افتتاح الحملة من طرف المعارضة

vendredi 17 août 2018


تنوعت خطابات قادة أحزاب المعارضة الموريتانية خلال افتتاح الحملة الانتخابية ليل الخميس/الجمعة فقد جدد رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي مسعود ولد بلخير رفضه للمأمورية الثالثة وللملكية في موريتانيا، مؤكدا أنه سبق وأن أعلن رفضه لها بشكل قاطع، ويجدد الليلة بمناسبة افتتاح حملة انتخابات فاتح سبتمبر رفضه لها.

بدوره قال رئيس حزب تكتل القوى الديمقراطية المعارض أحمد ولد داداه إن نظام الرئيس محمد ولد عبد العزيز أفلس في جميع الميادين.

وأضاف إن النظام عجز النظام عن توفير قوت المواطن في أرجاء من البلاد وتردي واقع التعليم مؤشرات تؤكد بما لايدع مجالا للشك إفلاس النظام وعجزه مقارعة الحجة بالحجة.

ونوه بقوله لم يبق أي مبرر لبقاء نظام مفلس في جميع الميادين في سدة الحكم ، مشيرا إلى أن سوء التسيير وسوء التدبير سمات طبعت واقع البلد خلال فترة حكم النظام الحالي، مشددا على أن "هذا الواقع يجب أن يتغير من خلال البلديات والبرلمان حتى يتم التمكين للتغيير غدا في الحكومة".

وعلق بأن قطع الكهرباء ليلة الحملة دليل ساطع على إفلاس النظام، بحيث وصل لمرحلة لم يعد يحتاج فيها لتسليط الضوء على فساده، بل أصبح يتحاج فقط إلى دعوته للرحيل بشكل واضح.

من جهته عا رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) محمد محمود ولد سيدي، أحزاب المعارضة المحاورة إلى تحمل المسؤولية ومنع أي تزوير للانتخابات النيابية والبلدية والجهوية المقررة في الأول من سبتمبر القادم.

وأشار ولد سيدي، إلى أن أحزاب المعارضة المحاورة هي الممثلة في لجنة الانتخابات والمجلس الدستوري والسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية، وإنها مسؤولة بشكل مباشر عن حماية الانتخابات ومنع أي تزوير لها.

حزب اللقاء الديمقراطي الذي افتتح حملته في مقره المركزي بتفرغ زينه، ودعا رئيسه محفوظ ولد بتاح في خطابه الافتتاحي إلى « رفض المأمورية الثالثة » للرئيس باعتبارها خرق للدستور الحالي للبلاد.

وقال ولد بتاح أمام أنصاره إن « كل الموريتانيين يرفضون المأمورية الثالثة »، مشيراً إلى أن « الذين يتحدثون عنها اليوم إنما يتحدثون تملقا ونفاقا، وهم أول من سيدير الظهر لولد عبد العزيز ويتخلى عنه ».

وشدد ولد بتاح على أن حزبه سيبقى « وفياً لموريتانيا »، مشيراً إلى أنه « يمارس السياسة من أجل مصلحة موريتانيا العليا بعيدا عن البحث المنافع الشخصية الضيقة »، وفق تعبيره.

واستعرض ولد بتاح مرشحي حزبه للانتخابات، وقال إنهم « يتصفون بالكفاءة والنزاهة والأمانة »، ومن أبرزهم الخبير الاقتصادي والوزير السابق محمد ولد العابد، مرشح الحزب للمجلس الجهوي بنواكشوط.

أما الوزير الأول السابق يحيى ولد أحمد الوقف، رئيس حزب العهد الوطني من أجل الديمقراطية والتنمية « عادل »، فقد ركز في خطابه على المضايقات التي سبق أن تعرض لها الحزب وقيادته.

وقال ولد أحمد الوقف إن الحزب « ظل متمسكا بقيمه وصامدا فى وجه القمع والتنكيل من طرف لنظام الموريتاني، بعد تعرضهم للسجن وتلفيق التهم ».

وأكد ولد أحمد الوقف في خطابه أمام أنصاره أن قادة ومناضلي حزب عادل قطعوا على أنفسهم عهدا « ألا نخونه ولا نساوم عليه، وبأن نسعى مخلصين، بكل ما أوتينا من قوة، من أجل تقدم ورقي وطنِنا العزيز ».

عودة للصفحة الرئيسية

الصفحة الرئيسية   |   أضفنا إلى مفضلتك   |   من نحن؟    |   اتصل بتا